صرَّح مصدر مسؤول في وزارة الخارجية، أن المملكة العربية السعودية تابعت باستهجان شديد حادث التفجير الإرهابي الذي شهدته مدينة الإسكندرية في جمهورية مصر العربية الشقيقة، ونجم عنه وفاة العديد من الضحايا الأبرياء وعدد من المصابين. وقال المصدر في تصريح السبت 1 يناير 2011, إن المملكة إذ تدين بشدة هذا العمل الإجرامي الذي لا يقره ديننا الإسلامي الحنيف ولا تقره الأعراف والأخلاق الدولية، فإنها تعبر عن تعازيها الحارة للرئيس حسني مبارك، ولأسر الضحايا، ولحكومة وشعب مصر الشقيقة، وأمنياتها الخالصة للمصابين بالشفاء العاجل.