أنهت إدارة نادي النصر، الأحد 26 ديسمبر 2010، عقد مدرب الفريق والتر زينجا، وعُيّن الأرجنتيني نيستور كلوسن مدربا بديلاً ل (زينغا)، بعد أن أجمع أعضاء الإدارة برئاسة الأمير فيصل بن تركي على إقالته. وكان الأمير فيصل بن تركي قد رضخ للضغوطات الشرفية والإعلامية الداعية لإقالة زينغا، بعد النتائج غير المرضية التي حققها مع الفريق. وجاء اختيار كولسن ليكون امتداداً للمنهج الأرجنتيني، الذي أرساه باوزا وظهرت مؤشرات نجاحه على الفريق النصراوي. من جهة أخرى أعاد نادي الشباب مدربه الأرجنتني انزو هيكتور، لتولي منصب المدير الفني للفريق الكروي خلفا للمقال جورجي غوساتي، وسيصل هيكتور للرياض برفقة مساعديه في 2 يناير 2011. إلى ذلك، نفى الروماني كوزمين وجود عرض من من نادي الاتحاد لتولي مسؤولية فريقه بعد استقالة البرتغالي جوزيه، مؤكدا انه لم يحسم بعد ذلك، وانه سيسافر لرومانيا للراحة، وان العروض السعودية ليست وراء رحيله عن السد القطري.