لا يميل الفنان عبدالله الدوسري إلى متابعة الرياضة وتشجيع الفرق والمنتخبات العربية أو العالمية، ويؤكد أنه هذا الأمر خارج إطار اهتماماته، ويعلن أن زملاءه ينتقدونه لعدم اهتمامه مثلهم بتشجيع الأندية العالمية والمحلية، ومتابعة مبارياتهم. بيد أنه يحرص على ممارسة الرياضة بصفة منتظمة، ويؤكد أن الرياضة تكسب الفنان مزايا عدة، أبرزها المحافظة على لياقته البدنية، ونشاطه الجسماني. ويحرص الدوسري على ممارسة السباحة بصفة منتظمة، وبجانب رياضة المشي التي يصفها بأنها من أهم الرياضات التي ينبغي أن يحافظ عليها الفنان طيلة حياته. ولا يتذكر الدوسري أي مواقف طريفة صادفها أثناء ممارسة الرياضة، ويقول: «بالتأكيد هناك مواقف طريفة كثيرة جداً تعرضت لها، ولكن لا أحب الاحتفاظ بها أو تذكرها، فهي تنتهي بانتهاء الموقف ذاته». ويبدي الدوسري إعجابه بعدد من الفنانين والفنانات في الساحة الفنية الخليجية والعالمية، ويقول: «عربياً، أعجب بأداء الفنانة المشهورة هيا عبدالسلام، فهي فنانة رائعة في فنها ومظهرها، وهيا إحدى بنات جيلي، وأشعر أني قريب منها، وأحب متابعة أعمالها، لأنها فنانة فوق العادة، كما أتابع أعمال الفنان العملاق غانم الصالح، الذي أجاد تجسيد أدوار الخير والشر بنفس المستوى، وفي الطرب، أستمع إلى مجموعة من الفنانين، يأتي في مقدمتهم رابح صقر، وعبد المجيد عبدالله، وراشد الماجد، وغربياً أستمع إلى أديل، وألين شاكير، ورهانا». ويتحدث الدوسري عن الأغنية التي لها تأثير في حياته، ويقول: «أعشق أغنية «عاشقة الورد» للبناني ذكي نصيف، ويؤكد أنها تعيد إليه الكثير من الذكريات».