جامعتا «الملك فهد» والدمام: الوطن ازدان بمقدم «القائد»

أكد مسؤولو جامعتي الملك فهد للبترول والمعادن والدمام أن مشاعر منسوبي التعليم العالي في المملكة بكافة مؤسساتها تتسم بالسعادة والبهجة بمناسبة العودة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - أيده الله وحفظه - لأرض الوطن يرفل بثياب الصحة والعافية بعد عودته من رحلته العلاجية الناجحة. كما أعربوا جميعاً عن صادق تمنياتهم ودعواتهم للمولى جل جلاله أن يمنّ على خادم الحرمين الشريفين دائماً بالسلامة وطول البقاء، وتضرعوا الى الباري عز وجل ألا يري ملك القلوب أي مكروه ليكمل مسيرة الخير في وطن الخير. «اليوم» رصدت انطباع الفرح بالجامعتين بالعودة الميمونة لملك الخير.
أعرب مدير جامعة الدمام الدكتور عبد الله بن محمد الربيش عن سعادته بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز –حفظه الله – إلى أرض الوطن سالما معافى قائلا: لا يسعني في هذا المقام إلا أن أرفع أسمى آيات التهاني للقيادة الحكيمة بشفاء وعودة خادم الحرمين الشريفين و إنها لمناسبة تستحق أن نقف عندها عشقا ونسجد للخالق شكرا أن منّ على قائدنا عبدالله بالشفاء وألبسه ثوب الصحة و العافية وعودته إلى أرض الوطن وهو يرفل بثياب الصحة والعافية داعيا الله أن يطيل في عمره.
وقال الدكتور الربيش إن المملكة ازدانت لمقدم ملك الإنسانية فهو َمَلَكَ القلوب حباً وإعجابا وتقديرا وارتبط اسمه مع القلوب ارتباط الرأس من الجسد ومع كلمة الخير التي تدل على الرحمة والعطف والإحسان وامتزج حب شعبه بمسيرته في كل أعمال الخير وظهرت علاماته حتى على ابتسامته التي لا تفارقه .
وقال وكيل الجامعة لشؤون الفروع الدكتور سعيد بن عمر آل عمر أن النفوس ابتهجت والصدور انشرحت بقدوم المليك حفظه الله إلى أرض الوطن بعد أن منَّ الله عليه بتمام الصحة والشفاء والعافية وازدان الوطن كله سروراً وحبوراً بتواجده بين أبناء شعبه بكل فئاتهم وهو الذي أسر القلوب حباً وملأ النفوس إعجابا فلله الحمد والشكر الذي حفظ له ما وهب من نعمة وخوله من فيض كرمه بما أعطاه من منّة، و وافت البشرى كل محب بمقدم عبد الله بن عبد العزيز ملك الوفاء.
أن الفرحة التي يشعر بها المواطن السعودي نابعة من القلب وتكونت على مدى عشرات السنين من المواقف المشرفة التي اضطلع بها خادم الحرمين الملك عبد الله تجاه الإنسان السعودي ورعايتها
وقال وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية والتدريب الدكتور باسل الشيخ أن الفرحة كبيرة بشفاء و عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز سالماً معافى إلى أرض الوطن وأن الأفكار والمعاني كبيرة ويعجز الإنسان عن التعبير عنها تجاه رجل في قامة الملك عبد الله بن عبد العزيز رجل الإنسانية والخير. إن سلامته وعودته إلى أرض الوطن هي سلامة للشعب السعودي بأسره.
وقال وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور عبد العزيز الساعاتي أن أرض المملكة و نفوس الشعب السعودي ترحب بالوالد القائد الملك عبد الله حفظه الله الذي وهب وقته وجهده لخدمة هذا الوطن وأهله وظهرت آثار ذلك الجهد والعمل حيا واقعاً وملموساً يشهد به القريب والبعيد بحب ورغبة صادقة .
وأكد وكيل الجامعة السابق وعضو هيئة التدريس الدكتور عبد العزيز القرين إن شفاء وعودة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - إلى أرض الوطن بعد رحلته العلاجية بالخارج مبعث فرح وسرور وابتهاج في نفوس الجميع .
وقال عميد كلية الطب الدكتور سميح الألمعي تزين الوطن ولبس حللا من الفرح احتفاء وابتهاجا بعودة حبيب الشعب وقائد الأمة الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله من الرحلة العلاجية التي تكللت ولله الحمد بالشفاء إلى أرض الوطن سالما معافى ، و لا يسعنا في هذه المناسبة إلا أن نزف التهنئة لقيادتنا الكريمة ، وللوطن ، ولأبناء الوطن ، بمقدمه الكريم ، فهنيئا لنا نحن أبناءك بإطلالتك الغالية الميمونة وشكرا.
ودعا عميد كلية العمارة والتخطيط الدكتور عبد السلام السديري الله عز وجل أن يمد المليك بطول العمر وموفور الصحة والعافية و أننا ندعو الله أن تبقى تلك الدوحة الوارفة الظلال ، التي احتوت بظلها الجميع .
وقال عميد كلية العلوم الطبية التطبيقية الدكتور غازي العتيبي من ذا الذي لا يسعد بيد الخير الممدودة من صاحب الأيادي البيضاء لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله حفظه الله ، وتزينت قلوبهم بالفرح قبل الشوارع والميادين ، وحق لها ذلك ، فمن الذي لا تبتهج نفسه بملك الخير ، ولا تمتلئ جوانحه شوقا بلقائه ، وتمتد الأيادي بالدعاء له بطول العمر .
وقال عميد كلية طب الأسنان الدكتور فهد الحربي إن الإنسان ليسعد وتعجز الكلمات أن تعبر عن مظاهر البهجة والسرور في يوم عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز –حفظه الله – و إن سعادتنا لغامرة بعودته إلى أرض الوطن بين أبنائه و بناته و أسأل الله العلي القدير أن يديم لقائدنا الصحة والعافية .
و أعرب عميد كلية التمريض الدكتور محمد الحجازي عن خالص تهانيه القلبية للقيادة الحكيمة على العودة الميمونة للملك عبد الله حفظه الله بعد أن من الله عليه بالصحة والعافية – وإننا إذ نستقبله بأكف الدعاء له بأن ازدانت المملكة بعودته إلى وطنه وشعبه نؤكد له حبنا ووفاءنا فهو رجل المواقف وصاحب الأيادي البيضاء على أبناء شعبه وأمته .
وقال عميد كلية التربية الدكتور عبد الواحد المزروع نرفع أيدي الضراعة إلى المولى عز وجل لشفاء خادم الحرمين الشريفين وعودته إلى أرض الوطن ونهنىء القيادة الحكيمة والأسرة الحاكمة الكريمة والشعب السعودي النبيل على العودة الميمونة.
وقال عميد كلية الهندسة الدكتور عبد الرحمن الحريري أن الفرحة التي يشعر بها المواطن السعودي نابعة من القلب وتكونت على مدى عشرات السنين من المواقف المشرفة التي أضطلع بها خادم الحرمين الملك عبد الله تجاه الإنسان السعودي ورعايتها .
وقال عميد الدراسات العليا عادل العفالق يسعدني أن أرفع أسمى آيات التهاني للقيادة الحكيمة بهذه المناسبة العزيزة على القلوب.وأقول إنها مناسبة تستحق أن نقف عندها عشقا لها ونسجد للخالق شكرا أن منّ على سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بالشفاء.
وقال عميد عمادة البحث العلمي الدكتور الحسن الزهراني إن العودة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين يحفظه الله إلى أرض الوطن سالما معافى من رحلته العلاجية بالخارج لمبعث فرح وسرور في نفسي ونفس كل مواطن ومواطنة على ثرى هذا الوطن الغالي فشفاؤه أيده الله هو شفاء كل مواطن.
وقال عميد التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد الدكتور سعد العمري إنَّ عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله إلى أرض الوطن سالما معافى انتظرناها بشوق ولهفة وتأتي في وقت اشتاقت فيه الأنفس لتلك اللحظة التاريخية، بعد رحلته العلاجية الموفقة التي تكللت - بفضل الله - بالنجاح التام.
وقال المشرف العام على المدينة الجامعية الدكتور منصور الجديد أن فرحتنا بعودة خادم الحرمين حفظه الله سالما معافى إلى الوطن لا تعادلها أي فرحة فهو القائد والوالد لهذا الوطن الذي ننعم بخيراته ونستظل بالقيادة الحكيمة.
وشكر مشرف عام العلاقات العامة و الإعلام الدكتور أحمد بن عبد الله الكويتي المولى عز وجل على شفاء المليك وعودته الميمونة إلى أرض الوطن الغالي.
وقالت عميدة أقسام الطالبات الدكتورة دلال التميمي نحمد الله سبحانه وتعالى على العودة الميمونة لخادم الحرمين ، وهي العودة التي طالما انتظرناها بلهف وشوق، وقد كانت هذه الرحلة العلاجية و لله الحمد مكللة بالشفاء التام، وكان حفظه الله في الرحلة الاستشفائية متواصلاً مع شعبه ومتابعاً لأحداثه .
وقالت عميدة كلية الآداب بالدمام الدكتورة مها بنت بكر بن بكر يطيب لي في هذا المقام أن أرفع أسمى عبارات التهاني وأخلصها لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - وإلى الأسرة المالكة الكريمة على هذه العودة الميمونة، أطال الله في عمره ومتّعه بالصحة والعافية.
وقال مدير عام الشؤون الإدارية و المالية أحمد السديري إن شعور المواطنين بعودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن معافى شعور لا يوصف، وهو شعور صادق ونبيل يؤكده الصغير والكبير داخل كل منزل في جميع مناطق المملكة ومحافظاتها وقراها.
وقال مدير عام شؤون هيئة التدريس والموظفين إبراهيم الزميع ترجمت عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - أسمى معاني الحب الذي يكنه الشعب السعودي له رعاه الله ، والارتباط الوثيق بين أبناء هذا الوطن قادة وشعباً .
وعبرت وكيلة أقسام الطالبات بالجامعة الدكتورة حصة العتيبي عن مشاعرها وأحاسيسها الفياضة بالحب لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - وتحمد الله على سلامته وعودته إلى أرض الوطن بين أهله وأبناء شعبه المخلصين .
وقالت الطالبة فاطمة الدوخي أن عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - إلى أرض الوطن بعد رحلته العلاجية بالخارج مبعث فرح وسرور وابتهاج في نفوس الجميع .
ويشاطر الطالب يوسف القحطاني من كلية الطب زملاءه في التعبير عن الحب والولاء بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - ويقول إن الملك عبد الله شخصية محبوبة من الجميع ومحبوه ليس فقط في المملكة بل و من خارجها أيضاً . ونحن نحمد الله على عودته سالماً إلى أرض الوطن بعد رحلة العلاج الناجحة ونسأله تعالى أن يطيل عمره ويمتعنا ببقائه كما نسأله تعالى أن يحفظ بلادنا من كيد الطامعين .
وأكد مسؤولو جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران أن مشاعر منسوبي التعليم العالي في المملكة بكافة مؤسساتها تتسم بالسعادة والبهجة بمناسبة العودة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله وحفظه- لأرض الوطن يرفل بثياب الصحة والعافية بعد عودته من رحلته العلاجية الناجحة، كما أعربوا جميعاً عن صادق تمنياتهم ودعواتهم للمولى جل جلاله أن يمنّ على خادم الحرمين الشريفين دائماً بالسلامة وطول البقاء.
«اليوم» رصدت انطباع الفرح بالجامعة بالعودة الميمونة لملك الخير.
سعادة كبرى
بداية قال وكيل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن للشؤون الأكاديمية د. عبدالعزيز بن عبدالرحمن الصويان إن الوطن وبكافة قطاعاته ومؤسساته التعليمية يشعر بالغبطة للعودة المباركة لقائد هذا الوطن وقائد مسيرة التنمية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يحفظه الله- وأضاف أن البشائر الطيبة بقدومه ملأت أرجاء الوطن واتسمت مشاعر المواطنين من أبنائه بالسعادة الكبرى لرؤية مليكهم يعود سالماً معافى بإذن الله ليكمل مسيرة العطاء التي بدأها في شتى المجالات لهذا الوطن الكبير، وقال د. الصويان إن لخادم الحرمين الشريفين أيادي بيضاء على العلم وأهله، فقد شُيد في عهده الميمون عدد كبير من الجامعات والمراكز التعليمية الوطنية التي ستؤتي ثمارها لأبناء هذا الوطن في مستقبله الزاهر بإذن الله.
أيام مباركة
وقال وكيل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن للدراسات والأبحاث التطبيقية ووكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي المكلف د. سهل بن نشأت عبدالجواد إنها أيام مباركة التي يحتفل بها الوطن والمواطنون بسلامة وصول خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- من رحلته العلاجية وهو في صحة وسعادة لرؤيته أبناء وطنه وهم يجددون له مشاعر الولاء والمحبة والعهد على البناء وإكمال مسيرة الخير التي يقودها حفظه الله.
وأضاف أن كل أرجاء الوطن افتقد لمسته الأبوية الحانية أثناء رحلته خارج المملكة وكانت تتابع بمزيد من الإخلاص والفرح موعد عودته إلى الوطن وكانت الأكف لا تتوقف في دعائها إلى الله بأن يحفظه ويمن عليه بالصحة والعافية ويمده بقوته ورشده لخير هذا الوطن الذي اعتاد منه العطاء المستمر والنظرة المستقبلية البعيدة للتنمية.
حب وولاء
كما أوضح وكيل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن لتطوير التقنية والعلاقات الصناعية د. فالح بن عبدالله السليمان أن عودة خادم الحرمين الشريفين تمثل خير مناسبة لنؤكد مشاعر الحب والولاء لصانع الرخاء والتنمية لهذا الوطن وهي خير مناسبة حين نبارك للمليك وللوطن سلامته ونبارك لأنفسنا الخير في مواصلة طريق البناء والرفعة لهذا الوطن، وأضاف أن الطمأنينة التي غمرت قلوب كافة أبناء المملكة والبهجة التي ترتسم على محياهم بعودة المليك هي دليل على ما نكنه لهذا القائد العظيم الذي نستنير بخطاه في مسيرة الخير لهذا الوطن وهي دليل على الترابط الأصيل الحقيقي بين المواطن ووطنه ومليكه.. أدام الله على وطننا الخير بخيره وبخير وسلامة قادته.
مظهر حضاري
من جهته، أوضح المشرف على العلاقات العامة والتعاون الدولي بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن د. خطاب بن غالب الهنائي أن الوطن يحتفي بقائده في مظهر حضاري معبر له الكثير من الدلالات والمؤشرات الحقيقية، فالوطن بأبنائه في كافة أرجائه يعرف ما قدمه وما يقدمه له خادم الحرمين الشريفين من عطاء وما يحمله من رؤية سعيدة لمستقبل هذا الوطن وهو حين يبتهج ويبارك عودته سالماً معافى إنما هو يبارك لنفسه مواصلة واستمرار الرخاء والأمن والحب والولاء لهذا الوطن الكريم، وفي رحلته حفظه الله لم يغب ساعة عن الوطن، فقد كان يراقب ويراعي مصالحه وشؤونه حاملاً معه شؤون الوطن أينما حل وضرب بذلك مثلا لكافة أبنائه المواطنين بأن التنمية مستمرة لا تقف ولا تتأخر، فهنيئاً لنا بعودته سالماً معافى.
إجلالاً وولاءً
كما أوضح المشرف على الشؤون الفنية بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن د. سامي بن عبدالرحمن خياط أن المملكة في هذا اليوم وبكافة مواطنيها تقف إجلالاً وولاءً ومحبة لمقام خادم الحرمين الشريفين الذي يعود حاملاً معه أماني وطموحات وطننا الكبير، وأضاف أن العارض الصحي الذي ألم بمليكنا المفدى برهن على صدق الولاء له من خلال دعوات الكبار والصغار له بالسلامة والصحة الدائمة، وقال إن عودته جاءت مبهجة للجميع وباعثة للسرور والغبطة لما لمليكنا من مكانة كبيرة في قلوب شعبه ولما يحظى به من احترام دولي من كافة الشعوب الشقيقة والصديقة.