فنانو المملكة والخليج يباركون عودة ملك الإنسانية سالما معافى محمد عبده تعالت الابتسامة، وانتشر الفرح، وارتسمت علامات السعادة على محيا الفنانين والفنانات في المملكة، ومختلف دول الخليج العربي، بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز، سالما معافى إلى أرض المملكة، بعد رحلة علاج ونقاهة في الولاياتالمتحدةالأمريكية، والمملكة المغربية، استمرت نحو شهرين، وعبر الفنانون عن سعادتهم الكبيرة، التي لا توصف بالعودة السعيدة والمباركة، لقائد البلاد، مؤكدين أن الملك لم يغب عنهم طيلة هذه الفترة،وكانوا يدعون له صباح مساء، بأن يمن الله عليه بالشفاء العاجل من الوعكة الصحية التي ألمت به إلى ان عاد إلى ارض الوطن سالماً معافى. وسارع الفنانون بمجرد الإعلان عن عودة الملك عبدالله بن عبد العزيز إلى أرض الوطن، سالما معافى، للتعبير عن مشاعرهم الفياضة تجاه مليكهم، بعد أن أنعم الله عليه بالشفاء، وقرر بعضهم أن يترجم هذه المشاعر في أعمال فنية، سيعلن عنها قريباً. سعادتنا كبيرة وكانت البداية من فنان العرب محمد عبده، الذي عبر بكل الحب والتقدير، عن حبه وشوقه لرؤية الأب والقائد، الملك عبدالله بن عبد العزيز بينهم، يرفل في ثوب الصحة والعافية. وقال: «سعادتي كبيرة ولا حدود لها، بعودة الملك عبدالله، سالما معافى من رحلة العلاج التي قضاها في أمريكا ثم في المغرب»، مضيفاً «مهما قلت، ومهما عبرت، فلن أجسد حجم الفرحة التي أشعر بها بهذه العودة، التي كنا نترقبها صباح مساء»، موضحاً «كنا نتابع أخبار القائد، في الصحف اليومية، ونترقب الإعلان عن عودته سالماً إلى الوطن، وبمجرد الإعلان عن العودة، اكتملت الفرحة لدينا نحن الفنانين، ولا أبالغ إذا قلت إن اليوم عيد في المملكة العربية السعودية، بعودة الملك». مشاعر فياضة وأكد الفنان راشدالماجد أن المشاعر التي يشعر بها بعودة الملك عبدالله، سالمًا معافى إلى أرض الوطن، بعد غياب أكثر من شهرين، من الصعب وصفها بدقة، وقال: «هذه المشاعر لا تخصني وحدي، وإنما هي نفسها التي يشعر بها جميع الفنانين في المملكة العربية السعودية، من أقصاها إلى أدناها، وكذلك في الوطن العربي، خاصة أن للملك عبدالله بن عبد العزيز، الكثير من الفضائل التي قدمها، في السر والعلن، للمواطنين والمقيمين، وللشعوب العربية والإسلامية»، موضحاً أن عدداً من الفنانين بدأ يعد العدة، لترجمة مشاعرهم الفياضة بعودة الملك عبدالله سالما معافى إلى أرض الوطن، في صورة أعمال فنية، يعلنون عنها في الأيام المقبلة»، مؤكداً على أن هذا أقل شيء يمكن أن يقدمه الفنانون إلى مليكهم». الفرحة اكتملت ومن جانبه رأى الفنان رابح صقر أن الفرحة اكتملت لدى أفراد الشعب السعودي، برجاله، ونسائه، وشيوخه، وأطفاله، بعودة الملك عبدالله بن عبد العزيز إلى أرض الوطن، سالماً معافى، وقال: «الملك عبدالله، يستحق منا الكثير والكثير، نظير ما قدم لشعبه، وأمته، من أعمال جليلة وعظيمة، يسجلها التاريخ السعودي والعربي والعالمى له يحفظه الله، مؤكداً على أن «الأعمال التي سيقدمها الفنانون للملك عبدالله، ما هي إلا تعبير بسيط، عن المشاعر الدفينة والجميلة التي يشعرون بها، لقائدهم ومليكهم». حماية الوطن ودعا الفنان عبدالمجيد عبدالله أن يحمي هذا الوطن، من الفتن والكوارث، ما ظهر منها وما بطن، مؤكداً على أن الشعب السعودي، يعيش أزهى عصوره ومراحله، في ظل حكم الملك عبدالله بن عبد العزيز، الذي حرص على إيجاد الأجيال المتعلمة والمثقفة والواعية، تستعين بحب الله ورسوله، والطاعة لولاة الأمر، مؤكداً على أن عودة الملك عبدالله إلى أرض الوطن، سالما معافى تعد حدثاً سعيداً لكل مواطن سعودي، خاصة أن للملك عبدالله الكثير من الأحداث والمواقف النبيلة لدى المواطنين وغيرهم، وبخاصة المواقف الإنسانية، التي تؤكد أنه - يحفظه الله - إنسان بدرجة ملك يسعى إلى تقديم الخير والمساعدة إلى الجميع بلا استثناء». عودته عيد وبكل الحب والتقدير يتحدث الفنان ماجد المهندس عن عودة الملك عبدالله، قائلاً: «اليوم هو عيد في المملكة العربية السعودية، ولا أبالغ إذا قلت إنه عيد في دول العالم أجمع، بعودة الملك عبدالله، سالما معافى إلى أرض الوطن»، مؤكداً على أن «الملك عبدالله، لم يظهر أمام شعبه، في صورة الملك، بقدر ما ظهر في صورة الأب والأخ والإنسان، ومن هنا أحبه الشعب السعودي وعشق اسمه، ولا أبالغ إذا قلت إن الجميع في المملكة كانوا يرفعون أكف الضراعة والدعاء إلى المولى عز وجل للدعاء له يحفظه الله بالشفاء العاجل، والعودة السريعة بين أحبابه وأهله وإخوانه، وقد استجاب الله لدعائنا وعاد الملك، وأصبح بيننا اليوم». فرحة الجميع وقال الملحن صالح الشهري إن شفاء الملك عبدالله بن عبد العزيز وعودته سالماً ، أسعد الجميع، ورفع من المعنويات لدى الكل خاصة فئة الفنانين، التي كانت تترقب خبر العودة بفارغ الصبر، مؤكداً على أن الملك عبدالله ليس ملكاً للمملكة العربية السعودية فحسب، وإنما هو قائد للأمة العربية والإسلامية، يحرص على التقرب إلى أفراد شعبه، والتودد لهم، والاطمئنان عليهم، فكان يسأل عن الصغير قبل الكبير، ويهتم بضعيفهم، ويساند فقيرهم، في مشهد لا يمكن أن نراه إلا في المملكة العربية السعودية». ملك القلوب ووصف الفنان فايز المالكي الملك عبدالله بن عبد العزيز بأنه ملك القلوب والإنسانية، وقال: «من الصعب، بل من المستحيل، أن نصف فرحتنا بشكل دقيق، بعودة الملك إلى أرض الوطن، هذه العودة التي انتظرناها منذ شهور، وكنا قلقين عليه يحفظه الله ولكن هذا القلق زال بمجرد الإعلان عن نجاح العمليتين الجراحيتين اللتين أجريتا له - يحفظه الله- في الولاياتالمتحدةالأمريكية، وسعدنا بعد ذلك بسفره للنقاهة في المملكة المغربية، ما يؤكد أنه في صحة جيدة والحمد لله، واكتملت السعادة بعودته إلى أهله وأحبابه وشعبه، ليكمل مسيرة النماء والازدهار، التي تنعم بها المملكة العربية السعودية في عهده يحفظه الله». ابتسامات لم تفارقنا وعبر الفنان عبدالمحسن النمر عن فرحته بابتسامة، لم تفارق محياه، وقال: «لا توجد كلمات تنقل كل ما أشعر به، ولا توجد عبارات تترجم مشاعر الفرحة التي تملأني الآن، بعودة الملك عبدالله بن عبد العزيز إلى أرض الوطن، مؤكداً على أن فرحة الشعب السعودي، والأمة الإسلامية، كبيرة وعظيمة، ولا تسعها القلوب، وأدعو الله أن يديم علينا نعمته، وأن يحفظ للشعب السعودي قائده ومليكه، وأن يجعله ذخراً للأمتين العربية والإسلامية، وأن يحمي مملكتنا من الحاقدين والفاسدين، وأن يحفظ شبابها من الفتن والشرور، أنه سميع مجيب». شكرا لله ورفع الفنان علي السبع يديه شكراً لله على شفاء الملك عبدالله، وعودته سالماً إلى أرض الوطن، وقال: أقول للملك عبدالله بن عبد العزيز : دامك بخير، فنحن بخير، فأنت ملكينا وقائدنا، وفي عهدك ارتفع اسم المملكة العربية السعودية خفاقاً بين الأمم، ونعم المواطن السعودي بالكثير من الخيرات، التي تؤكد حرص الملك وحبه لشعبه وأمته، في تناغم جميل، وتوافق عجيب، لفت أنظار العالم، الذي أكد على أن الملك عبدالله، من أفضل ملوك العالم، وأكثرهم حباً وعطفاً، لما صنع لوطنه وأمته، من أعمال جليلة وخيرة، سيسجلها التاريخ بحروف من ذهب». بلدي الثاني وتشارك الفنانة الإماراتية أحلام زملاءها الفنانين السعوديين في الفرحة بعودة الملك عبدالله، وقالت: «أنظر إلى المملكة العربية السعودية، على أنها بلدي الثاني، وأنظر إلى الملك عبدالله، على أنه قائد الأمتين العربية والإسلامية، ومن هنا كانت سعادتي كبيرة وعظيمة، بعودة الملك عبدالله إلى بلده وشعبه وسعدت من قبل بإعلان شفائه من الوعكة الصحية التي ألمت به يحفظه الله ويرعاه، وأبارك للسعوديين ولنفسي هذه العودة الميمونة، وأدعو الله أن يحفظ أمتنا ويصونها على الدوام». والدنا بالسلامة ولم يتمالك الملحن ناصر الصالح نفسه من الفرحة، ووصف عودة الوالد الملك عبدالله سالماً ومعافى إلى أرض الوطن، بأنها أكبر حافز للفنانين والفنانات، للتعبير عن مشاعرهم، بالفن الجميل والأصيل، يقدمونه كهدية متواضعة، إلى قائدهم ومليكهم، وقال: «بمجرد سماعي لخبر عودة مليكنا إلى أرض الوطن، وجدت نفسي تسبح في بحر من السعادة والحبور، وكأنه يوم عيد، سعد فيه الجميع، كبيرهم وصغيرهم، ويباركون لبعضهم البعض، بعودة القائد إلى أبنائه وشعبه، بعد أن من الله عليه بالشفاء». العودة الميمونة وقال ابراهيم الحكمي إن العودة الميمونة للملك عبدالله بن عبدالعزيز، أسعدت كل مواطن ومواطنة، حتى الأطفال، كانوا يترقبون عودته، وقال: صراحة المشاعر فياضة، ومن المستحيل التعبير عنها ببضع كلمات أو عبارات، لا تفي مليكنا الحب الذي نكنه له، فهو محب للخير ومحب لوطنه وأهله، فأينما حل تحل السعادة والفرحة، داعياً المولى عز وجل، أن يديم علينا نعمته وفضله، ويحفظ الأمة العربية والإسلامية، ويحفظ للشعب السعودي مليكه وقائده الملك عبدالله بن عبد العزيز، الذي أثبت في سنوات حكمه أنه إنسان، ولكن بدرجة ملك، نظير ما قدمه لأفراد شعبه من خيرات تدل على انه قريب من شعبه كل القرب، ويشعر بمعاناتهم ومشكلاتهم، ويحرص أكثر وأكثر على توفير كل ما يحتاجون له». أغنية من ألحان الدخيل يؤكد الأمير خالد بن سعود الكبير أن عودة الملك عبدالله، سالما معافى إلى أرض الوطن أسعدته وأدخلت الفرح في قلبه، وقال: «شعرت بنوع من الخوف والقلق عندما أعلن الديوان الملكي عن الوعكة الصحية التي ألمت بالملك عبدالله،، الذي رفعنا أيدينا لله نطلب منه الشفاء العاجل له يحفظه الله وقد منّ سبحانه وتعالى عليه بالشفاء، فله الشكر والحمد، مؤكداً على أن السعادة غمرت كل بيت سعودي بعودة القائد إلى أهله ووطنه، سالما ومعافى»، واتفقت مع الملحن ابراهيم الدخيل على عمل اغنية خاصة قدمها الفنان حسين قريش ومن اخراج فطيس بقنة بعنوان «الحمد لله» تهنئة من القلب وزف الفنان خالد عبدالرحمن التهنئة إلى أسرة آل سعود، وإلى جميع فئات الشعب السعودي الكريم، بعودة الملك عبدالله بن عبد العزيز، إلى أرض الوطن، وقال: "مواقف الملك عبدالله تجاه شعبه وأمته في السراء والضراء، كثيرة، ولم تقف عند حد، فله منا الدعاء بطول العمر، والصحة والعافية، وأن يعينه على القيام بمسؤولياته تجاه أمته وشعبه، فله منا الولاء والطاعة، ولنا منه الحب والعطف الأبوي، الذي نشعر به على الدوام".