روحي تراجف طالبك طمنها جيتك أمل ماجيت لك متسوّل ادري عليك من الثمان اثمنها لكن من اثمن ما احتوت متهوّل وجهك حكايه من بداها ما انهى اليا انتصف فيها يعيد من اوّل آيات حسنٍ من عرف يدمنها بظلالها تحت المطر يتجوّل اليا امتلى من فرْحها لحنها وان ناولته الحزن فيها موّل وانا لو اني خابرٍ مكمنها وفي سبرة اغوار الطريق مخوّل واقف على بعد امنياتي عنها صامد وقلبي من ضلوعي حوّل احبها وآخاف جدا منها ياما انخذل قلبي كثر ماعوّل لاجيت اغامر بالشقى واضمنها عقلي بهمسات الندم يتقوٍل ليه انفتن فيها وليه افتنها الياس خير من الرجا لا طوّل