الحزن لو عنده شويّ من المشاعر والحيا في ذمتي كان استحى مني وخفف جيّته خسرت لكن ما عترفت بْها الخساره كبريا والواقع انّي شخص في حاجة قلوبٍ عيّته تعيس هذا الحال والأتعس سقوط الأوفيا في وقت كل انسان يتجرّد من انسانيّته مع انّي ما قصرت وادري من سمات الأنقيا إنْ جاك شي مْن حْسناته معك تدمح سيّته لكنّ قسوة هالزمن ما تخدم الاّ الأقويا والشخص منّا ما تهمّ الحين وش نوعيّته؟ لا صار معنى قوّة الإنسان عند الأغبيا القوّه اللي تنحصر بال«كم» لا كيفيّته فانا الفقير اللي جميع الناس حوله أغنيا والطيب اللي ينعكس طيبه على شخصيّته