وطن معطاء.. وقيادة حكيمة.. وتطور رياضي

رياضيو الشرقية يهنئون القيادة باليوم الوطني

تتواصل مشاعر الرياضيين في المنطقة الشرقية السعيدة بمناسبة مرور ستة وثمانين عاماً على تأسيس المملكة العربية السعودية من قبل الملك عبدالعزيز آل سعود -طيب الله ثراه- هذه المناسبة التي تعم الأفراح بها أرجاء هذه البلاد، خاصة أن هذه المناسبة تحمل معاني خاصة لدى جميع أبناء هذا الوطن.
ويؤكد الرياضيون بهذه المناسبة أن أرجاء التطور طالت العديد من الأركان الأساسية وغير الأساسية في هذه البلاد الغالية بقيادة حكيمة، ومن هذه الأركان التي وجدت النهضة الكبيرة، الرياضة السعودية، التي وصلت للعالمية وأصبحت تضاهي الرياضة في أغلب البلدان العالمية وتنافسها منافسة قوية بفضل الرعاية الحكيمة من قيادة المملكة والاهتمام بعنصر الشباب والرياضة على مدى 86 عاما.
ويشكل اليوم الثالث والعشرون مناسبة كبيرة من خلال اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، الذي من خلاله يعبر رياضيو الشرقية عن مشاعرهم تجاه هذا الوطن المعطاء وحكومته الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمير محمد بن نايف، وسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عبر كلمات بسيطة وجاذبة في حق الوطن والقيادة، وبدعاء متواصل من قبل الجميع أن يحفظ الله هذا الوطن من كل سوء وأن يديم عليه نعمتي الأمن والأمان في جميع المناطق بإذن الله تعالى.
المطرود: سنوات طويلة من الإنجازات والتميز
أكد الرئيس السابق لنادي الخليج والاتحادين العربي والسعودي لكرة اليد وعضو شرف نادي الخليج حاليا محمد بن عبدالله المطرود أن الاهتمام الكبير الذي يلقاه القطاع الرياضي من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين اهتمام لافت ومميز في جميع النواحي والأصعدة، وقال: منذ سنوات طويلة والإنجازات الرياضية مستمرة ولم تتوقف، فالدعم الحكومي الكبير للشباب والرياضة وكل الرياضيين من مسؤولين وغيرهم، وكذلك بالمنشآت الكبيرة كان له الأثر الفاعل في وصول الرياضة السعودية إلى المكانة المرموقة وتحقيقها مختلف الإنجازات حتى وصلت للعالمية في العديد من الرياضات، ومن هنا لا بد من رد الجميل لهذا الوطن الغالي من خلال بذل الغالي والرخيص في سبيل رفع اسم المملكة عاليا في جميع الأرجاء مهما كانت السبل من خلال السعي الى المنافسة الشريفة في جميع المنافسات العالمية، فالدعم الذي توليه الدولة بالرياضيين ليس فقط مالياً، بل يضاف إليه الدعم الأهم وهو الدعم المعنوي، الذي جاء ليساهم كثيراً في تطوير الرياضة من خلال الاهتمام الأبوي، الذي يلقاه الرياضيون من قبل قادة هذه البلاد وحرصهم عليهم وتكريمهم الدائم لهم. وأكد المطرود أن النهضة الرياضية ستتواصل ولن تقف عند حد معين لأن حكومتنا الرشيدة تولي قطاع الشباب والرياضة الاهتمام الأكبر، ولذلك لا غرابة أن نصل الى مستوى العالمية خلال 86 عاما.
الحوطي: شباب الوطن ردوا الدين للقيادة
بارك عضو شرف نادي القادسية بالخبر هاني الحوطي لحكومة خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي مناسبة اليوم الوطني ال 86 وقال: تحل هذه الذكرى لليوم الوطني لتجدد في قلوب أبناء هذا الوطن الغالي علينا العز والفخر والشرف للانتماء لهذه الأرض الطاهرة، الذي عمل على إرساء دعائمه المؤسس المغفور له الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- ثم أتى من بعده ابناؤه ملوك هذا البلد باستكمال هذا البناء والتطوير الذين حكموا هذه البلاد امتدادا لوالدهم -بتوفيق الله عز وجل- متمسكين بكتاب الله وسنته.
وقال الحوطي: ان هذه المناسبة تحل علينا سنويا ونحن نعيش التطور الرياضي المعهود الذي وصلنا به الى درجات عالية من الرقي بين دول العالم من خلال حماس شبابنا، الذين يجدون الاهتمام الكافي من قبل قيادتنا الرشيدة، وشباب الوطن ورياضتنا رفعوا راية البلاد الغالية في جميع المحافل الدولية وأكدوا أن لديهم الاصرار والعزيمة لرد الدين لهذه الأرض وحكومتنا الرشيدة.
واختتم بقوله: نحمد الله ان منَّ على هذه البلاد الأمن والأمان والاستقرار، فيحق لابناء هذا البلد ان يفخروا به ويحافظوا عليه، ونسأل الله -عز وجل- ان يديم علينا الاستقرار والتقدم الرياضي ان شاء الله.
الجشي: المملكة قفزة نوعية وشباب مميز
أكد رئيس هيئة اعضاء الشرف بنادي الترجي بالقطيف والرئيس السابق لاتحاد رفع الأثقال سلمان الجشي أن الدعم الكبير الذي تلقاه الرياضة والرياضيون هو أحد أهم الأسباب لنجاح الأندية في المجال الرياضي، وقال: إن قطاع الشباب والرياضة يحقق العديد من المنجزات بشكل سنوي وهذا الأمر ملموس من قبل الجميع سواء داخل أو خارج المملكة، فمنذ أن تأسست هذه البلاد وهي تولي الكثير للقطاعين الشبابي بشكل عام والرياضي بشكل خاص، وبالتالي لا غرابة أن تقفز المملكة هذه القفزات الكبيرة من خلال المنشآت الكبيرة في جميع المحافظات وكذلك تقديم العنصر الشبابي المميز الذي ينافس على جميع البطولات، من خلال تعاقب الملوك في مملكتنا الغالية بدءًا من مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- وصولاً إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والقطاعات الرياضية تلقى الكثير من الدعم اللا محدود حتى باتت الرياضة السعودية ذات أهمية كبرى ليس على الصعيد الإقليمي فقط بل والدولي أيضا، وبهذه المناسبة السعيدة نجد الجميع في جميع أرجاء هذا الوطن المعطاء يحتفل مع الجميع من أجل تجسيد سيرة ملوك قدموا الغالي والثمين في سبيل رفع اسم هذه البلاد الغالية التي باتت تنافس بلدان العالم في جميع المجالات، وهذه المكانة لم تكن لتتحقق لولا هذا الدعم الكبير والسخي لمختلف الرياضات طوال السنوات الماضية منذ تأسيس المملكة، فكان هذا الدعم سر تألق الرياضيين السعوديين.
العبكري: تحقيق المنجزات العالمية لا غرابة فيه
وصف حسين العبكري رئيس نادي النور من سنابس المناسبة السعيدة والاحتفال باليوم الوطني بأنه من المناسبات المميزة على الشعب السعودي قاطبة، وقال: ان قادة هذه البلاد كانوا وما زالوا حريصين على التواصل مع أبنائهم الرياضيين وتوجيههم دائماً وتكريمهم عندما يتمكنون من تحقيق أي منجز يساهم في رفع اسم المملكة في مختلف المحافل المحلية والدولية، ومن هنا نجد هذا التطور الرياضي وتحقيق المنجزات في جميع الأصعدة وفي جميع الألعاب وذلك بالدعم السخي لقطاع الشباب والرياضة على مدى الشهور والسنوات الماضية.
وقال العبكري: رياضتنا باتت تنافس الرياضات العالمية في جميع دول العالم، وهذا الأمر يشهده القاصي والداني، فتواجد منشآت كبيرة ووجود أبطال عالميين في جميع الألعاب، وتواجد قيادات رياضية ذات خبرة، ووجود قيادة حكيمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، وسمو ولي ولي العهد، كل ذلك يؤدي في النهاية الى التميز والمنافسة في جميع المجالات والألعاب على مدى ومرور السنوات الست والثمانين الماضية.
وقال: أتمنى أن تتواصل المنجزات الرياضية وهذا أمر لا غرابة فيه ابدا؛ لأن من يلمس الاهتمام الحكومي بقطاع الشباب والرياضة يؤكد أن هذه البلاد الغالية تولي الشباب جل اهتمامها وعنايتها، ومن تطور الى تطور يا بلادي الغالية في جميع المجالات.
النمر: التطور الشبابي لن يقف عند حد معين
أكد رئيس نادي السلام بالعوامية فاضل النمر أن مَنْ يشاهد منشآت وملاعب الرياضيين بالمملكة العربية السعودية يدرك مدى اهتمام القيادة الكبير بالشاب السعودي وتطوره، وهذا الأمر سبب من أسباب التطور الرياضي ومنافسة شبابنا في جميع الألعاب، وأضاف: الحمد لله الجميع يشاهد ما توفره المملكة لشبابها من خلال وجود بنية تحتية كبيرة موفرة لهم تتمثل بالأندية الرياضية، وكذلك من خلال الملاعب والمنشآت العائدة للهيئة العامة للرياضة، فهذه المنشآت وهذا الاهتمام لم يكن ليتواجد إلا بإرادة وتوجيهات سامية من قبل مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ومتابعة حثيثة من قبل سمو ولي العهد، وسمو ولي ولي العهد، فقطاع الشباب والرياضة ينمو ويزدهر على مدى السنوات ولا يقف عند حد معين. واضاف: لدينا العديد من المنجزات العالمية التي أبهرنا العالم بها رياضيا، ولولا الاهتمام المعهود من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين لما وصلنا الى القفزات الكبيرة في هذا القطاع الشبابي وهو الأمر الذي يؤكد استمرار الحرص والدعم الكبيرين للأندية الرياضية والشباب السعودي من خلال توفير كل السبل لاستمرار تميزه وابداعه، ومن هنا لابد أن نقول ونؤكد أن بلادنا قادمة وبقوة للتطور المتواصل في القطاع الشبابي وغير الشبابي بقيادة حكيمة على مدى 86 عاما من الرخاء والسعادة للشعب السعودي الكريم، حفظ الله بلادنا وحكومتنا على مدى الزمن.
الجميعة: القيادة جعلت «ذوي الاحتياجات» مميزين
وصف خالد الجميعة رئيس مجلس ادارة نادي المنطقة الشرقية لذوي الاحتياجات الخاصة مناسبة اليوم الوطني ال 86 للمملكة باليوم التاريخي الكبير للوطن.
وقال: إن مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - وكافة أبنائه من بعده - يرحمهم الله - هم قدوتنا في مواصلة المسيرة التنموية لهذه البلاد، وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يمضي قدما في طموحات هذا الشعب الكريم لتصل إلى أعلى المستويات.
وقال: نهنئ حكومتنا الرشيدة باليوم الوطني، فذكرى اليوم الوطني تجسيد صادق ليوم اتجهت فيه أنظار العالم نحو امة توحدت بعد شتات وفرقة ليضمها وطن جمع شتات أطرافه فعم الأمن والأمان والرخاء والنماء والاستقرار ليبذل كل واحد منهم الغالي والنفيس من اجل رفعته وتميزه يدفعه لذلك ولاء وانتماء ولحمة لم تر مثلها الأوطان مثيلا وهو يعد مفخرة وأي مفخرة، ونحن نعيش - والحمد لله - في ظل حكومتنا الرشيدة.
وقال الجميعة: إن الاهتمام من قيادتنا الرشيدة بالرياضة لم يقتصر على اللاعبين الأصحاء، بل تعداه الى ذوي الاحتياجات الخاصة، فتم تخصيص منشآت لهم وزاولوا الرياضة، وحققوا النتائج العالمية التي نافسنا بها الدول الأخرى - بفضل الله - أولا، ثم بالاهتمام الكبير من حكومة خادم الحرمين الشريفين التي لم تأل جهدا في تشجيع ذوي الاحتياجات وتقديم ما يجعلهم مميزين بين لاعبي جميع الدول، وكل عام ووطننا بخير وأمان.
الناصر: المنشآت تضاهي العالمية
وصف رئيس نادي الصفا بصفوى سمير الناصر مناسبة اليوم الوطني والاحتفال ب 86 عاما من المنجزات الرياضية بأنه من المناسبات التاريخية وقال: التاريخ يسجل ما يلقاه كل منسوبي الأندية الرياضية من دعم كبير من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن نايف، وسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وقال: كل القريبين من الوسط الرياضي يدركون جيداً قدر الميزانيات الكبيرة التي يلقاها هذا القطاع، وكذلك القدر الكبير من الاهتمام، فدائماً ما نجد الاهتمام الكبير من قبل قادتنا -حفظهم الله- الذي يساهم دائماً في التطور، فمتابعتهم دائمة مع كل الرياضيين الذين يمثلون المملكة، ويحرصون بشكل كبير على توفير كل السبل، التي تساهم في تطوير العمل الرياضي بالمملكة ويسهم في تحقيق المزيد من الإنجازات لها.
وقال الناصر: إن الاهتمام الحكومي من قبل القيادة الرشيدة لا يقف عند حد معين، بل يتجاوز جميع التصورات ومن هنا نلمس التطور والتقدم الذي تعيشه بلادنا الغالية من أجل التميز في القطاع الشبابي عن التواجد في المحافل العالمية، فوجود المنشآت الكبيرة والتي تضاهي بلدان العالم في تطورها وعلى أعلى المستويات فرخت العديد من نجوم العالم في جميع الألعاب رفعوا اسم هذه البلاد الغالية، وساهموا في ترسيخ اسم المملكة العربية السعودية في سجلات التاريخ التي تشهد بالتطور الرياضي على مدى السنوات.
الدحيم: قيادة حكيمة وشعب متلاحم
وصف رئيس مجلس إدارة نادي الجزيرة بدارين أحمد الدحيم اليوم الوطني بأنه فرصة لاستشعار هذه الذكرى الغالية على قلوب الجميع، قائلا: يمثل اليوم الوطني فرصة للجميع من أجل استشعار المسؤولية والإحساس بها للمساهمة في أن يصل وطننا إلى ما يتمناه الجميع في أن يبقى شامخا متمتعا بالأمن والأمان والرخاء. وأضاف قائلا: الحمد لله أن سخر لهذا الوطن قيادة رشيدة ملتحمة مع أبنائها المواطنين جسدت من خلال تلك العلاقة أقوى أنواع التلاحم بين القيادة والمواطنين. وقدم الدحيم تهنئته بهذه المناسبة قائلا: أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهم الله- بهذه المناسبة الغالية على قلوب أبناء الوطن.
واكد الدحيم أن لمسات القيادة الحكيمة على القطاع الرياضي كانت وما زالت واضحة للعيان وهو سبب رئيس لتواصل التطور الكبير لرياضتها. فالجميع يشاهد الدعمين المالي والمعنوي الكبيرين للرياضة السعودية، التي ساهمت دوما في تطوير العمل الرياضي ومواكبته اكبر وأفضل ما هو موجود، لتكون الرياضة السعودية رائدة دوما في المنطقة بالدعم الأبوي الكبير من قادة هذه البلاد.
موسى طاهر: يحق لنا أن نفخر بالوطن المعطاء
أكد رئيس نادي الهداية بالجش موسى طاهر سلمان أنه يحق لكل مواطن في هذه البلاد أن يفخر بهكذا وطن معطاء، لم يأل جهدا في سبيل التطور والرقي. فمنذ توحيد البلاد وإعلان الاسم المبارك (المملكة العربية السعودية) عام 1351ه، وعبر قرابة المائة عام، وهي تسعى جاهدة لجعل المملكة دولة حضارية تواكب سائر الدول الأخرى، وذلك من خلال الدعم اللا محدود لكل مؤسسات الدولة، التعليمية والأمنية والرياضية والخدمية، مما ساهم في تحقيق الإنجازات المختلفة، لا سيما تلك الانجازات الرياضية، التي نلمسها عن قرب، على اعتبار أننا على رأس الهرم في أحد الأندية الرياضية، فالمنجزات الكبيرة والمتتالية منذ تأسيس المملكة العربية السعودية حتى يومنا هذا لم تكن لتتحقق لولا فضل الله، ثم الدعم الكبير واللامحدود من حكام هذه البلاد.
وقال: نشاهد دوما تطورا كبيرا في البنى التحتية مع انشاء المزيد ما يساهم في تقديم الكثير في خدمة الرياضة السعودية، فكانت لهم دائما أياد بيضاء على الرياضة والرياضيين ساهمت بالحضور القوي لهم في مختلف المحافل العربية والآسيوية والعالمية.
فشكرا لهكذا وطن يشعر بمواطنيه، ويسعى جاهدا إلى تذليل كل الصعاب من أجل خلق مجتمع رياضي متكامل.. كل عام ووطني بألف خير.
المشامع: الرياضيون يقدمون أفضل العطاءات
أكد نائب رئيس نادي الخليج بسيهات علي المشامع أن مناسبة كبيرة وهي مناسبة اليوم الوطني من المناسبات العزيزة على قلب كل مواطن سعودي يعيش على أرض هذه البلاد الغالية وقال المشامع: إن الاهتمام الكبير من قبل حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد، وسمو ولي ولي العهد من الأسباب التي تساهم في تقديم الرياضيين أفضل العطاءات دائما في جميع الألعاب ومن خلال الاهتمام بتقديم المنشآت الكبيرة والمميزة لشباب هذا الوطن المعطاء، الذي يرد الدين من خلال التميز رياضيا في المحافل الدولية والعالمية.
وأضاف: هذه التوجيهات التي نلقاها كمسؤولي أندية ويلقاها الرياضيون بشكل عام تؤكد الحرص الكبير الذي يلقاه الرياضيون من القيادة الكريمة. فمتابعة قادتنا كبيرة وبكل دقة لكل ما يتحقق في الوسط الرياضي، ونحن بدورنا في الأندية نحرص كثيرا على تقديم المزيد لخدمة هذه البلاد. واضاف: بلادنا الغالية تعيش نهضة كبيرة في جميع المجالات والقطاعات ولن تقف عند حد معين، ولكن من خلال السعي الحثيث من قبل القيادات الرياضية من أجل التميز وتحقيق طموحات حكومتنا الرشيدة التي لم تبخل على القطاع الشبابي وعلى مدى 86 عاما بالغالي والثمين ليكون شباب هذا الوطن على موعد مع رد الجميل من خلال التميز في جميع الألعاب الرياضية وتأكيد أن لديهم الكثير ليقدموه في سبيل رفع اسم بلادنا الغالية في جميع المحافل.