يا هاجسي والجرح جرحي له سنينٍ ما برى ورغم الجروح الكايده اقدام شوقي ثابته من سبة اللي غايبٍ عنّي ولكن ما درى انه يغيب وبذرة اوصاله بجوفي نابته لا هب نسناس الهوى حطيت له صدري ذرى وشموع شوقي فالصدر ما اذكر انْها ذابته والهاجس اللي داخلي ليا طرالي ما طرى مدري غيابه لي جفا ولا عيوني صابته احيان اقول انه على صده وبعده.. افترى واحيان اقول الصد وجروح الجفا ما عابته من بعد ما كنّا سوا قمت اتساءل وش جرى واغلب مشاريه الوصل في وسط صدري كابته اكتم.. ولكن من يلوم القلب لامنّه ضرى على غياب اللي احاسيسي عليه.. اغتابته باقي خياله في عيوني دامني فوق الثرى فارش عيوني له غلا كل ما الاماني جابته عليه اغمض لو عيوني ما اهتنت حلو الكرى وعليه خوفي.. لو مشاريه الغلا متكابته ياهل ترى.. يقرا تفاصيل الوجع ياهل ترى ولا طمس عينه بنفسه والسبب سبابته لكن عسى ما أكتبه يِسمع لو انّه ما قرى صوت العتب اوفى من حروف القلم وكتابته