عبر عدد من رجال الأعمال عن سعادتهم وفرحتهم بالذكرى الأولى «العطرة» لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لتوليه مقاليد الحكم، وسمو الأمير محمد بن نايف ولياً للعهد، وسمو الأمير محمد بن سلمان وليا لولي العهد. واستذكروا -بهذه المناسبة- ملامح النهضة والتطوير التي ما زال (حفظه الله) يحققها للمواطنين والمقيمين، مؤكدين أن ما تحقق للوطن من إنجازات في فترة وجيزة هو من ثمار جهود الملك القائد وحكومته الرشيدة لوطن وشعب يبادله الحب، ووطنية صادقة مخلصة. وذكر رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالرحمن العطيشان، بمنهج إداري رَصين، بعقل حازم وقلب عطوف، برؤية ثاقبة، هدفها مستقبل آمن لمواطنيه، انطلق وينطلق، منذ تحمله المسئولية، خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، نحو مستقبل تحمل مؤشرات حاضره الأمل والتفاؤل والقدرة على الانتقال الآمن بالمملكة في ظل ما حولها من أمواج إقليمية ودولية عاتية. استطاع - رعاه الله - خلال عام فائت، أن يُدخل المملكة مرحلة جديدة من شأنها مواكبة تطلعات وطموحات المواطن، ففي اثني عشر شهرًا، وَظَّفَ خادم الحرمين الشريفين، تاريخه الحافل بالنجاحات وخبراته الحافلة بالأحداث على كافة الأصعدة، السياسية والاقتصادية والاجتماعية. وأكد أحمد الرميح نائب رئيس غرفة الشرقية "سابقا" أن المملكة شهدت منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان -حفظه الله-، حركة سياسية لم يسبق لها مثيل من زيارات لرؤساء دول العالم. وقد تمكن -حفظه الله- بحنكته وخبرته من تعزيز المملكة في الشأن الإقليمي والدولي سياسيا واقتصاديا، وعزز وجود المملكة في المحافل الدولية، وكذلك في الشأن الداخلي مكن جيل الشباب من المشاركة الفاعلة برسم مستقبل البلاد على خطى ثابتة بعيدا عن البيروقراطية والفساد وهدر الثروات. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وولي ولي العهد الشاب المحرك لعجلة التنمية. وقال رجل الأعمال خالد العبدالكريم، ها هي تحل الذكرى الأولى على مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملكاً على هذه البلاد، خلفا للملك عبدالله بن عبدالعزيز -طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته-. وتمثل ذكرى هذا اليوم والذي تولى فيه الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم لإدارة دفة البلاد، يوما عزيزا على قلب كل مواطن، عاش على أرض الوطن، واستظل بسمائه وتنعم بأمنه وخيراته. وقد شهدت البلاد منذ تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد وأمانة المسؤولية، استكمالاً وبناء للعديد من المنجزات الكبيرة والعملاقة والتي تميزت بالشمولية على كافة الأصعدة التنموية سواء على الصعيد الداخلي أو الصعيد الخارجي، حيث شهدت جميع مدن ومحافظات المملكة التنوع في طرح الكثير من المشروعات الحضارية والتنموية؛ لتتواكب مع ما تشهده المملكة من نهضة تنموية وطنية شاملة؛ لتساهم تلك الإصلاحات في تحقيق الاستقرار الداخلي والتفاعل مع المجتمع كجزء من منظومة حديثة مترابطة تسعى من خلالها حكومة خادم الحرمين الشريفين - أيدها الله- إلى تحقيق الأمن والاستقرار والرفاهية والعيش الكريم للمواطن السعودي. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد، وجعلهم الله ذخراً للإسلام والمسلمين. وذكر رجل الأعمال محمد برمان، يطيب لي في ذكرى يوم البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أن أرفع اسمى آيات التهاني والتبريكات، في هذه المناسبة المباركة، والذي تحقق في عهده الكثير من المنجزات الكبيرة، والقرارات الصارمة، التي تصب في صالح الوطن والمواطنين في سبيل حفظ الامن الذي ننعم به. وقال محمد النهدي رجل الأعمال، تأتي الذكرى الأولى لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف، وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، وهي تتحدث عن الإنجازات العظيمة والأفعال المجيدة التي سطرها خادم الحرمين الشريفين لوطنه والعالم العربي والإسلامي ودول العالم بشكل عام، وهذا ليس بغريب على خادم الحرمين الشريفين. ومن جانبه، يضيف رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين أسامة العفالق، قائلًا: إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يواصل جهوده واهتمامه -حفظه الله- لتعزيز التنمية في جميع مناطق المملكة؛ لإيمانه بدورها الكبير في تحقيق النهضة التنموية الاقتصادية الشاملة. وأضاف العفالق: أن خادم الحرمين الشريفين واصل سياسة الإصلاح التي جعلها عنوانًا لعهده المبارك، لتصل إلى كل القطاعات السياسية والاقتصادية والقضائية، وتوسيع وتكريس فلسفة التنمية الاقتصادية المتوازنة في أرجاء المملكة، ووقف وراء تنفيذ أكبر المشاريع الاقتصادية لتؤكد عظمة وقدرة الاقتصاد السعودي في مواجهة التقلبات الاقتصادية العالمية. قال عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة النقل بغرفة الشرقية بندر الجابري: «لا شك في أن هذه المناسبة من المناسبات الغالية على قلوب جميع أبناء الوطن وتدفعهم إلى استحضار البذل والعطاء والحب المتدفق الذي يجده أبناء المملكة من المليك المفدى، التي يتجدد فيها الحب والولاء لهذه القيادة الحكيمة». وأضاف الجابري أن مناسبة حلول الذكرى الأولى المباركة للبيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- تكشف عن ابتهاج كافة أبناء الوطن، ودعا الله -العلي القدير- في هذه المناسبة أن ينعم على قائد المسيرة بموفور الصحة والعافية وأن يزيده عطاءً من أجل الوطن والمواطنين، وأن يمن الله على الوطن والمواطنين بالمزيد من الرخاء والرفاهية والأمن والاستقرار ومستقبل أكثر إشراقًا. قال نائب رئيس لجنة المقاولين بغرفة الشرقية عبدالله الهزاع: إن مرور عام على بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - يحفظه الله - يعبر عن مشاعر الاعتزاز بهذا الوطن المعطاء، وهذا العهد الزاهر الميمون. فمنذ أن بايع الوطن -أرضا وشعبا- قائده ومليكه خادم الحرمين الشريفين، وعجلة التنمية والتطوير تسير بوتيرة متسارعة لتشمل أرجاء الوطن كافة، في مختلف جوانب الحياة السياسية والاجتماعية والتعليمية والاقتصادية والصحية والثقافية. أكد عبدالمحسن العثمان عضو مجلس إدارة مجلس غرفة الاحساء أن بلادنا تشهد نقلة كبيرة في الاقتصاد وتنفيذ المشاريع التنموية الشاملة في كافة المجالات انطلاقا من رؤية حكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، ما يؤكد حرص المملكة على العمل وفق خطة طموحة نحو الاستدامة ورفع كفاءة الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانتها العالمية مع استمرار الاهتمام برفاه المواطن وتوفير جميع متطلباته واحتياجاته. من جهته، بيّن عبدالله بن عبدالعزيز النشوان أمين عام غرفة الأحساء أن مرور عام على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - مقاليد الحكم، هو مناسبة سعيدة، وعام حافل بالخير والعطاء والنماء ما يعكس رؤية خادم الحرمين الشريفين الثاقبة لتعزيز مكانة المملكة الاقتصادية واستمرار خطط وبرامج التنمية المستدامة والتغلب على الأزمات والتحديات. من ناحيته قال رئيس لجنة الإسكان والتطوير العمراني بغرفة الشرقية ردن بن صعفق الدويش: "نواصل البيعة ونتقدم بالولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وندعو له بالتوفيق والسداد ليكمل بقراراته وأوامره الملكية إعادة بناء الدولة وتقوية مكوناتها السياسية والاقتصادية وتعزيز التوافق الاجتماعي الذي قل ان نشاهد مثيلا له". وتابع: "كل ما نعيشه اليوم هو مواصلة مسيرة التنمية التي بدأت منذ عقود وهي سياسة تنتهجها حكومتنا الرشيدة مؤيدة بتفاعل شعب كريم يحب وطنه ويدفع الغالي والنفيس في سبيل رقيه، وترابطه ونحن بقدرة الله وتوفيقه موعودون بمستقبل يبشر بخير وسط هذا العمل الذي نشاهده على كافة المستويات لبناء دولة قوية داخليا وخارجيا للمحافظة على مكتسباتها ورفع كفاءة مقدراتها البشرية والمالية". وقال عايض بن فرحان القحطاني: "بدا عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمواصلة مسيرة إخوانه الملوك رحمهم الله تعالى، لنا دولة قوية تقود العالم الإسلامي وتعيد له هيبته وسط هذا الكم الهائل من المشاكل التي تعصف بالعالم من حولنا وبتكاتف الحكومة والشعب سيكون بعون الله وقدرته المستقبل خيرا للجميع، ونبايع خادم الحرمين الشريفين ونجدد لحكومتنا الولاء ونحن وما نملك ذخر لهذه الدولة". وأضاف: "كل القرارات والأوامر التي شهدناها خلال العهد الجديد من دمج وزارات واستحداث هيئات جديدة وتعيينات في مختلف أجهزة الدولة، وإعفاءات لبعض الشخصيات، صبت جميعها في الصالح العام وخدمة المواطن. وقال متعب آل سعد القحطاني: "الحمد لله الذي جعل لنا وطنا ينعم في الخير والرخاء بفضل رجال نذروا أنفسهم لخدمة الدين والوطن وبمشاركة شعب يدين بالولاء والطاعة لولاة الأمر ويعينهم على كل ما فيه مصلحة الوطن والأمة الإسلامية". وتابع: "نبايع خادم الحرمين الشريفين ونجدد الولاء ونبارك كل هذه الخطوات التي نعيشها على المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي دشنها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وولي ولي عهده". وقال جابر بن شافي الهاجري: "نحن من أبناء هذا الشعب الكريم الذي يجدد البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي لم يدخر أي جهد لخدمة الوطن ومواطنيه فمنذ توليه مقاليد الحكم أصدر العديد من القرارات التي تصب في المصلحة العامة، وفق أهداف تنموية طموحة وبإرادة سياسية جادة تبحث عن الأفعال قبل الأقوال، وليدشن عهدا جديدا من العمل الجاد لبناء اقتصاد منتج وفق خطة تحول وطني ضخمة ستقدم لنا وللأجيال القادمة وطنا منتجا يعتمد على سواعد أبنائه. وقال إبراهيم العساف: "شهدنا خلال الفترة الماضية تطورات مهمة على مستويات السياسة والاجتماع والاقتصاد وركز عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على تنمية الموارد البشرية ورفع كفاءتهم الإنتاجية وفق برنامج يعد من اهم البرامج التي اعتمدتها الدولة وهو التحول الوطني الذي سيقدم لنا نموذجا محفزا لتنويع مصادر الدخل وتعزيز مدخلات الاقتصاد الوطني". وتابع: "في أعناقنا بيعة ولحكوماتنا الولاء والطاعة وهذا واجب ديني وحق وطني لن نتنازل عنه او نساوم عليه". وقال رجل الأعمال محمد القريان: "نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وحكومته الرشيدة ونجدد العهد ونبارك لهذه الدولة وللمواطنين الكرام هذه المناسبة المهمة التي تأتي خلال فترة مهمة نعيشها على مستوى التطور النوعي الذي دشنه خادم الحرمين الشريفين للرقي بمستوى الدولة ونقلها إلى مصاف الدول المنتجة بمشاركة كافة أطياف المجتمع وهذا دليل على التلاحم الكبير بين الوطن والمواطنين". وقال رجل الاعمال عبدالله المجدوعي: في هذه الأيام الخالدة والمناسبة الغالية على قلوب جميع المواطنين تعجز الكلمات عن تجسيد معاني الحب والوفاء والعرفان والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وما تكنه الصدور وتحفظه القلوب لأكبر قائد غمر شعبه بالحب فبادلوه حباً وولاء وتكاتفا وهذه نعمة كبيرة ولله الحمد وأكد المجدوعي ان الامن اهم من كل شيء في انحاء العالم وما تشهده المملكة من امن قوي لا مثيل له يشعرك بالاطمئنان فهو الاساس. وقال رجل الاعمال حسن القحطاني: عام على سلمان تجلت فية القرارات الحاسمة والصائبة والانجازات والعطاءات الخيرة التي يشاهدها القريب والبعيد مشاريع جبارة تقف شاهد عيان، استفاد منها المواطن والمقيم وخدمات مقدمة في مختلف القطاعات، ودعم لا محدود نتج عنه ارتفاع في المستويات الاجتماعية والعلمية والصحية، ولقد حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله على الاهتمام بالعلم والعلماء والمواطن في كل مكان . وقدم عضو مجلس إدارة ورئيس لجنة المقاولات بغرفة الشرقية عبد الحكيم العمار التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد بمناسبة مرور عام على تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وقدم العمَّار شكره وعرفانه على الجهود المباركة التي تم إرساؤها في وطننا الغالي وخدمة الإسلام والمسلمين. وقال عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية نجيب السيهاتي: "في ذكرى تولي سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- مقاليد الحكم: تحضر للأذهان إنجازات يصعب تخيّل تحقيقها وتحديات يصعب تجاوزها والتغلب عليها في غضون عام واحد. وهذا ما كان ليتحقق لولا توفيق الله ثم حنكة وحسن قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين". وتابع: "شهد هذا العام تحسينًا كثيرًا في كل ما من شأنه خدمة المواطن بشكل مباشر. كما شهد إصلاحات ستؤدي بمشيئة الله إلى تدعيم اقتصاد المملكة على مدى الأعوام القادمة واستدامته. هذا كله ليس بمستغرب على قائد مثل الملك سلمان الذي يشهد له تاريخه وعطاؤه المتميز على مدى العقود الماضية. كلنا كمواطنين على دراية بحجم التحديات التي تواجه مملكتنا الحبيبة. وما تبذله قيادتنا من جهود للتغلب على هذه التحديات، فاز بقلوب جميع المواطنين، لنقف صفًا واحدًا خلف القيادة لدعم هذه المسيرة المباركة. الحمد لله، ونسأل الله أن يوفق قائد هذه البلاد ويحفظه ويديم عليه نعمة الصحة والعافية وأن يحفظ لنا وطننا آمنًا". وقال رجل الأعمال حمد بن حمود الحماد: "نبايع ونجدد عهد الولاء والطاعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في الذكرى الأولى لبيعته -حفظه الله- ملكا للمملكة العربية السعودية، ونزداد قناعة أن هذه البلاد محفوظة بمشيئة الله أولا، ثم بإيمان وحكمة قادتها ووحدة شعبها الذي أثبتت المواقف انه مع قادته في السراء والضراء ولا يساوم على حب وطنه والدفاع عنه وعن ولاة امره" وتابع ما تعيشه المملكة حاليا من تحول وطني على كافة المستويات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية دليل واضح على تماسكنا وقوتنا بفضل السياسات التي اعتمدتها حكوماتنا. ومن جهة اخرى ذكر عبدالسلام التميمي ان في الثالث من شهر ربيع الثاني من عام 1436ه بايع الشعب السعودي قائد المسيرة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود على السمع والطاعة والإخلاص والولاء في السراء والضراء، وليقفوا صفاً واحداً مع قيادتهم لبناء دولتهم وحمايتها وصون ثراها الطاهر. وتأتي ذكرى البيعة فرصة لتذكر الانجازات الكبيرة الداخلية والخارجية التي تحققت في عهد الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود لتكون شاهد عيان على حكمته وحنكته وقدرته على التعامل مع القضايا الداخلية والخارجية حتى حقق لهذه البلاد وشعبها الحماية بعد رعاية الله سبحانه وتعالى فلم تتأثر المملكة بما يحدث في الدول المجاورة بل انها عززت لحمة هذه البلاد ووحدتها الوطنية. وقال رجل الأعمال محمد بن عبدالرحمن الشلوي ان ذكرى البيعة عنوان كبير لمناسبة سعيدة نعيش أفراحها مجددين الولاء لمن بايعناه من قلوبنا مليكا للوطن وقائدا لمسيرته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود- حفظه الله- ومثل هذه المناسبات الوطنية السعيدة تجعلنا نتطلع الى ان يبقى الوطن في رخاء وامن وامان، وان تعود هذه الذكرى بالخير والامن والاستقرار، وان نسعد ونحقق للوطن التقدم والازدهار في ظل القيادة التي احبت شعبها فبادلها الحب بمثله والعطاء بالولاء.