بدأت مسيرتي في التطوع بحبي العمل التطوعي منذ الصغر وكُنت أحب مساعدة أقاربي، وكانت أول مرة للناس عامة في جامعة البترول، حيث كنت في المرحلة المتوسطة منها وأصبحت متمكناً وتغلبت على مخاوفي في التطوع الميداني، وفي عام 2014 انضممت الى فريق أيادي عطاء. أبرز المبادرات التطوعية لي هذا العام 1436- عام 2015 في مهرجان الخبر السياحي وإفطار صائم مع جمعية هداية وفعالية أنتم فرحتنا بزيارة دار المسنين في العيد. أكثر المواقف التى أثرت فيّ هي كيف اننا نقوم بأعمال بسيطة ندخل بها السرور والفرح والسعادة على آبائنا ورسم الابتسامة على شفاه الاطفال والناس من حولنا. لنطور ونرتقي بالعمل التطوعي فلابد ان نزرعه منذ الصغر مع اضافته الى المناهج المدرسية وعمل برامج توعوية عن روح التطوع ونشر ثقافته ليكون لنا كمسلمين من أخلاقيتانا وأسساً من أساسيات حياتنا.