سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
رجال أعمال الشرقية: الملك عبدالله.. بنى اقتصادا قادرا على مواجهة تحديات العالم بكل ثبات وحنكةالدول المتقدمة أكّدوا أن مبايعة الشعب من أهم عوامل الاستقرار في المملكة
أكّد رجال الأعمال في المنطقة الشرقية أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رحمه الله- لم يكن ملكا يتباهى (بملكه)، بل كان ملكا صالحا يتباهى (بعدله). عبدالله بن عبدالعزيز، ناصر المظلوم، داعم الفقير، تبكيك القلوب قبل العيون.. هذا التلاحم الكبير بين القيادة والشعب جسّده الملك عبدالله في أروع صورة من صور الحب المتبادل والمشترك، داعين المولى عز وجل أن يغفر للملك عبدالله بن عبدالعزيز... فقيد الامة... مؤكدين أن فترة حكم الملك عبدالله- رحمه الله- رسخت اقدامها بقوة على الاقتصاد العالمي، ورفعت مكانة المملكة لمصاف الدول المتقدمة. وأنه بنى اقتصادا قادرا على مواجهة تحديات العالم بكل ثبات وحنكة وحكمة بوفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز، فقدت المملكة أبا رحيما على شعبه، حازما في قراراته، محنكا في سياسته... قاد المملكة إلى بر الامان في ظل الازمات التي تخاطفت دول العالم اقتصاديا وسياسيا، ليفخر كل مواطن بانتمائه إلى هذا البلد الكريم. اجتماع الكلمة رفع رئيس شركة الحاكمية للتطوير العقاري ردن بن صعفق الدويش أحر التعازي في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى القيادة الحكيمة والأسرة المالكة والشعب السعودي وإلى الأمتين العربية والإسلامية سائلا الله للفقيد واسع المغفرة والرحمة، وأن يجزيه عما قدم للإسلام والمسلمين خير الجزاء، وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان. واضاف.. إن هذا مصاب جلل ليس على المملكة العربية السعودية فحسب بل هو مصاب على الأمتين العربية والإسلامية وكذا العالم أجمع، إذ فقد الجميع رمزا من رموز الحكمة والعطاء، والإنسانية والوفاء، شمل بكريم عطاياه القريب والبعيد، وشهد بفضل سجاياه القاصي والداني، وكان لحكمته الفضل- بعد الله- في حل الكثير من القضايا العربية والإسلامية والعالمية». ولفت الدويش أن ما شهدته المملكة رغم مصابها الجلل من انتظام أمرها واجتماع كلمتها والتفافها حول قيادتها في امتثال مبارك للبيعة الشرعية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله- ليؤكد أن الجميع صف واحد يحوطه رعاية الله وتوفيقه لهذا الوطن الكريم. كما اسأل الله أن يمد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بكل العون والتوفيق والسداد لمواصلة ما اختطه ملوك هذه البلاد منذ عهد مؤسسها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من خدمة للدين وتنمية للوطن ورفاهية للشعب، وأن يسدد ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وولي ولي عهده الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز لما فيه الخير والرشاد. غرس المحبة وأرسى السلام أعرب الرئيس التنفيذي لمجموعة المهيدب عصام المهيدب عن تعازيه وصادق مواساته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف والأسرة الحاكمة والشعب السعودي عامة في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - سائلاً الله أن يغفر لفقيد الأمة الملك عبدالله - رحمه الله - وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهمنا الصبر والسلوان. وقال : «لقد خسرت الأمتان العربية والإسلامية بوفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود واحداً من أهم الشخصيات التي نذرت نفسها لغرس المحبة وإرساء السلام العربي والإسلامي في الوقت الحاضر ، فقد ناضل ودافع عن القضايا العربية والإسلامية في كل محفل وملتقى ومؤتمر ومنبر». وأضاف : «رحل عبدالله بن عبدالعزيز تاركاً وراءه ثروة وطنية وإنسانية فريدة ستظل تذكرها الأجيال جيلاً بعد آخر مستلهمين من هذه الشخصية الجامعة حكمتها ووقارها ونفاذ بصيرتها. وفقيد الأمة كان قريبا من العلم والعلماء، حريصا على دعم التعليم العالي والبحث العلمي ليس فقط داخل المملكة وإنما بتمويله ورعايته الكراسي العلمية في مجال الدراسات العربية والإسلامية حول العالم. واليوم نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكا للبلاد، كما نبايع صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا للعهد، والأمير محمد بن نايف وليا لولي العهد على السمع والطاعة وعلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. المصاب جلل رفع عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة المقاولين بغرفة الشرقية عبد الحكيم العمار - خالص العزاء والمواساة لوفاة المغفور له بإذن الله، الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - رحمه الله وطيب ثراه - وقال: نؤكد ونجدد بيعتنا وولاءنا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد، بالمعروف على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فالمصاب جلل وعظيم بفقدان قائدنا العظيم الذي أحببناه والتي سجلت صفحات التاريخ في عصره أفضل إنجازات ومواقف عرفتها المملكة والعالم بأسره في كل المجالات، وعزاؤنا الوحيد هو تماسك أبناء وطننا الغالي والتفافهم حول قياداتهم الرشيدة في أشد الظروف والمحن والدليل والشاهد على ذلك هو عملية انتقال الحكم من الملك عبدالله بن عبد العزيز - رحمه الله - إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه ووفقه الله - بكل يُسر وسهولة، انتقالاً سَر الصديق والمُحب، وأغاظ الحاقد ومَن في قلبه مرض، داعين الله العلي القدير أن يحفظ وطننا من كل شرٍ وسوء، وأن يمُن علينا بدوام رسوخ أمننا وأماننا وقوة وحدتنا وانتظام نظامنا السياسي والمؤسساتي الذي أرسى قواعده الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - تغمده الله بواسع رحمته. البيعة أهم عوامل الاستقرار في بلادنا رفع رجل الأعمال فهد الشريع أحر التعازي والمواساة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وإلى سمو ولي عهده الأمين الأمير مقرن بن عبد العزيز، وإلى سمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف، وإلى كافة أبناء الشعب السعودي في فقيد الأمة الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي حقق لبلاده ولشعبه إنجازات كبرى في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والصحية، مشيراً إلى أن تلك الإنجازات تمثل طفرة تنموية يسجلها التاريخ بكل فخر. وقال الشريع إن بيعة الشعب السعودي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف، تُشكّل أحد أهم معالم الاستقرار في بلادنا وتشكّل نموذجاً حياً وحقيقياً لانتقال السلطة بكل سلاسة، وإن بلادنا الغالية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد ستبقى واحة أمن واستقرار، وتنمية ونماء يعم الأرض والناس. وأضاف ان التلاحم الذي يجمع كل أطياف الوطن بقيادتة يُشكّل عقداً فريداً يسهم في استمرار وتعزيز المسيرة التنموية التي تعم أرجاء الوطن. الوحدة في الحزن والمبايعة قدم رئيس شركة سمو القابضة الدكتور عائض القحطاني أحر تعازيه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية- حفظهم الله- والأسرة الحاكمة والشعب السعودي، في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود- رحمة الله-. وقال القحطاني: فقدت المملكة والأمتان العربية والإسلامية قائدًا حصيفًا محنكًا، قائد مسيرة التنمية البشرية التعليمية والاقتصادية الشاملة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود- رحمه الله-. وأضاف: إذا تجلت اللحمة والوحدة الوطنية في حزن الوطن جميعا والمواطنين على فقيد الأمة، فقد تجلت كذلك في الإقبال على مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي عهده الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، حفظ الله حكامنا ووطننا وأدام بيننا المحبة. مسيرة المملكة ستستمر عبر رجل الأعمال حمود البقعاوي، عن أبلغ مشاعر الحزن والألم لفقد المملكة الملك عبدالله - يرحمه الله - الذي جسد نموذجاً للعطاء والتفاني في سبيل الارتقاء بالمملكة ورفع رايتها عالياً. ورفع البقعاوي إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمير مقرن بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز - حفظهم الله - وللأسرة المالكة وللشعب السعودي أصدق مشاعر العزاء والمواساة في هذا المصاب الجلل. داعياً الله - تعالى - أن يتغمد الفقيد الغالي بواسع رحمته وينزله منازل الأبرار، مؤكداً أن مسيرة المملكة ستتواصل بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز لتحقيق كل آمال الأمة في التقدم والبناء. وقال البقعاوي: نبايع حكومتنا وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على السمع والطاعة على كتاب الله وسنة رسوله الكريم. مواصلة المسيرة عبّر عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية بندر الجابري عن بالغ الحزن والأسى بوفاة ملك الإنسانية الملك عبدالله بن عبدالعزيز، داعياً الله تعالي أن يتغمده بواسع رحمته، وقال: إن الشعب السعودي يعيش حالة عميقة من الحزن والألم لفقد قائد ذي قامة شامخة وعطاء لا محدود ومنجزات كبيرة. أحب شعبه فأحبوه، وكان لا يتوقف عن العطاء. ظل لآخر حياته عاملاً من أجل رقي المملكة وازدهارها وتقدمها. ويضيف: إن التاريخ سيسجل إنجازات هذا القائد العظيم، وستبقى سيرته صفحة بيضاء يقرؤها الأبناء جيلا بعد جيل، بما تحقق في عهده الزاهر من نهضة في جميع المجالات. كما أن المملكة تحت قيادة الملك سلمان بن عبد العزيز، ستظل دوما تواصل المسيرة بكل نجاح، فهي حصن الأمان لأشقائها، والأرض الطيبة التي ينعم بخيرها جميع من يعيش على أرضها من مواطنين ومقيمين، ومسلمين فى جميع أنحاء العالم، وتحقيق كل ما يتطلع إليه الشعب السعودي والأمة الإسلامية من آمال ومنجزات. كان في عهده علامة فارقة قال رجل الأعمال فيصل بن صالح القريشي: الملك عبدالله من الرجال النادرين، كان بسيطا في شخصيته وعفوياً في كلامه، وكان في عهده علامة فارقة في تاريخ المملكة، والجميع يشهد بانجازاته الكثيرة وما قدمه أيضا رفع الاقتصاد السعودي بين دول العالم. فنحن نعجز في التعبير عن هذا الحزن وألمه في قلوب شعبه المحب والوفي، لكن هذه هي الاقدار والمكتوب على الجميع، والحمد لله الجميع يدعو له بالخير صغيرا وكبيرا، شعب المملكة وشعوب العالم بأكمله. وقال: إن القلب ليحزن والعين لتدمع، لكن لا نقول إلا ما يرضى ربنا، وأسأل الله - تعالى - أن يتغمده بواسع رحمته، وقال: في هذه اللحظات الحزينة وفي هذا المصاب الفادح أرفع إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد، أسمى مشاعر العزاء. وكذلك إلى الأسرة المالكة وإلى الشعب السعودي في هذا المصاب الجلل، وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان، وأن تتواصل المسيرة بكل نجاح بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز . من الصعب أن ننسى ملك الإنسانية قال رئيس مجلس إدارة شركة خبراء التجارة والاستثمار المحدودة محمد بن أحمد العوضي في نعيه الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- صعب أن ينسى التاريخ مواقفه القوية الرائعة والمشهودة للداني والقاصي، وإن ذكراه الطيبة ومحبته ومآثره ستظل في ذاكرة هذا الشعب السعودي الوفي وفي قلب أمته الإسلامية والعربية بل والعالم أجمع، ولن ينسى أحد ما قدمه للمملكة التي شهدت في عهده نقلات نوعية وقفزات تنموية غير مسبوقة وتطورات متسارعة في شتى المجالات جعلت المملكة العربية السعودية في مصاف الدول المتقدمة والكبرى في العالم بما وصلت إليه من قوى اقتصادية وعلمية ومعرفية ونهضة تنموية في وقت قياسي إذا ما قورنت بتاريخ الأمم، وكان عهده مملوءا بالنمو والازدهار. كما أعرب العوضي عن مبايعته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وقال إن ما يتمتع به الملك سلمان بن عبدالعزيز من فكر إداري رائد، وخبراته الثرية بالمعرفة التي تمتد على مدى عقود، فضلاً عن نظرته الثاقبة وحكمته وحنكته وصبره التي تمثل جسر تواصل لنهج ملوك المملكة العربية السعودية الذين سبقوه منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه. استمرار لمسيرة النهضة رفع رجل الأعمال احمد الرميح لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، أسمى مشاعر العزاء وأصدق المواساة، وإلى الأسرة المالكة وإلى الشعب السعودي كله في هذا المصاب الجلل، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يسكن الفقيد فسيح جناته، ومعبرا عن ثقته في أن مسيرة النهضة والبناء للمملكة ستتواصل بإذن الله بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله. وأكد الرميح أن الشعب السعودي على ثقة بمواصلة بلادنا نهضتها وتقدمها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف حفظهم الله. المبايعة أروع مثال على وفاء الشعب لحكامه قال رجل الاعمال ناصر بن سعيد الهاجري: «إننا ننعى ببالغ الحزن فقيد المملكة والأمتين العربية والإسلامية الملك عبدالله بن عبدالعزيز، داعيا الله أن يتغمد الفقيد برحمته الواسعة وأن يجزيه الله ثواب ما تقرب به إلى الله في خدمة دينه ووطنه وأمته وما قدمه من أعمال إنسانية جليلة ستظل ابد الدهر شواهد تحكي عظمته وعطاءه وبذله، فقد كان يرحمه الله صاحب أياد بيضاء وله بصمات وانجازات لا تخطئها العين «. ورفع الهاجري تعازيه الحارة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله- ولولي عهده الأمين الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز سائلا الله أن يلهم الجميع الصبر والسلوان وان يمد الله الملك سلمان بن عبدالعزيز بعونه وقدرته لمواصلة مسيرة العطاء والانجاز التي كان الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رحمه الله- احد حملة لوائها والقائمين عليها وشهدت المملكة في عهده تحولات عديدة على كافة الأصعدة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية وبات اسمه مقروناً بالعديد من النجاحات التي حققتها المملكة إقليميا ودولياً، مشيرا إلى أن الشعب السعودي ضرب أروع الامثلة في الحب والولاء لهذا البلد وحكومته من خلال مبايعته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على السمع والطاعة وعلى كتاب الله وسنته. الإنسانية فقدت الملك عبدالله أكد عضو مجلس الشورى عبدالرحمن الراشد أنه برحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز «رحمه الله» فقدت المملكة والأمة والإنسانية قائدا وزعيما مهما لعب أدوارا كبيرة في تنمية بلاده، وتقديم الدعم لكثير من دول العالم، حيث أسهم ذلك الدعم في معالجة كثير من أزماتها ومشكلاتها، ونسأل الله العلي القدير أن يتقبله عنده أحسن القبول، وأن يجزيه عن أمتنا خير الجزاء، فقد بذل جهده من أجل خير وصالح الإسلام والمسلمين، وشهدت بلادنا في عهده تطورات تنموية تاريخية وقياسية غير مسبوقة حتى اصبحت أحد أكبر اقتصاديات العالم. وإننا إذ نعزّي في وفاته، إنما نعزي الإنسانية جمعاء، فقد وصل بعطائه الى كل أرجاء المعمورة، وعرفه القاصي والداني بما ظل يقدمه من عون وسند، وإنا لنشهد بأنه أدّى أمانته على الوجه الأكمل، بما انعكس خيرا ونماء في بلادنا من خلال مشروعات تقف شاهدة على توجهاته التنموية السديدة التي تضع بلادنا في المستقبل، وتقدم للأجيال المعاصرة والأجيال القادمة أفضل البنى التحتية والقواعد التي تبنى عليها البلاد. كما نتقدم ببيعة على أعناقنا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز «يحفظهم الله»، وهم محل ثقتنا ومحبتنا وتلاحمنا من أجل أن تستمر مسيرة المملكة في التنمية والبناء والنهضة الشاملة التي نطمح اليها في ظل قيادة رشيدة تتمتع بالحكمة وتمنحنا أفضل السبل للرفاهية وتحقيق الاستقرار. إنجازات جليلة ولمسة إنسانية رفع رئيس مجلس شركة المهيدب الشيخ سليمان عبدالقادر المهيدب أحر التعازي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى ولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وإلى عموم الأسرة المالكة والشعب السعودي الكريم في وفاة فقيد الأمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود «رحمه الله» سائلاً المولى «عز وجل» أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته. ونوه المهيدب بالإنجازات الجليلة التي تحققت في عهد المغفور له بإذن الله الملك عبدالله على كافة الأصعدة المحلية والدولية، إضافة إلى اللمسة الإنسانية الحانية والحكمة العميقة التي أظهرها - رحمه الله - في مواجهة كافة القضايا المحلية والإقليمية والدولية، راجيا الله تعالى أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز - حفظه الله -، وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز - حفظه الله -، إلى السير على خطى أسلافهم، وتحقيق ما فيه الخير العظيم لهذا البلد الكريم ولعموم الأمتين الإسلامية والعربية، رافعاً يد المبايعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على السمع والطاعة وعلى كتاب الله وسنة رسوله. عزز حضور المملكة خارجياً نعى امين عام غرفة الشرقية، عبدالرحمن بن عبدالله الوابل، المغفور له بإذن الله الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وقال: إن العالم والأمة برحيله فقدوا رمزا لا يمكن للتاريخ إلا كتابة أعماله ومنجزاته بأحرف من ذهب. ورفع الوابل خالص مواساته وتعازيه إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي aالعهد الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، والشعب السعودي والأمة قاطبة، سائلاً الله «عز وجل» أن يتغمد فقيد الأمة بواسع مغفرته ورضوانه. وقال الوابل: إن الملك عبدالله بن عبدالعزيز قدّم لدينه ووطنه وشعبه الكثير من الإنجازات والكثير من المبادرات التاريخية. وأضاف قائلا: «إننا حينما نتكلم عن المغفور له الملك عبدالله، نحن نتكلم عن رصيد ضخم من الإنجازات تحققت على مدى أكثر من تسعة أعوام مضت، فعلى الصعيد الخارجي عزّز - رحمه الله - حضور المملكة في المحافل الدولية، وأسهم في إرساء وتعزيز مكانتها، وكذلك تعزيز السلم والأمن على مستوى العالم أجمع من خلال مبادراته التي لا تخفى على أحد، ومنها جهوده في التأسيس لحوار عالمي بين اتباع الأديان والحضارات والثقافات. وداخليا، نوه الوابل إلى انجازات الملك عبدالله بن عبدالعزيز، مؤكدا انه لا يمكن حصر إنجازاته وما قدمه لشعبه على كافة المستويات الاقتصادية والتعليمية والاجتماعية، وخاصة ما يتعلق بملف الابتعاث والتعليم العالي، وكذلك تمكين المرأة لتلعب دورها في المجتمع، إلى جانب الإنفاق العالي في البنى التحتية ومحاربة الفساد ودعم قطاع الأعمال وجذب الاستثمارات الأجنبية. وأضاف الوابل: «أسأل المولى «عز وجل» أن يكلل عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالنمو والازدهار للمملكة على خطى الامام المؤسس وأبنائه الملوك من بعده غفر الله لهم». وأن يعينه على خدمة دينه وشعبه وأمته يعضده ولي عهده النائب الأول لمجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وولي ولي عهده النائب الثاني ووزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز. الجبر من الله في خليفته رفع عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية رشيد الرشيد أصدق التعازي والمواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وللأسرة الحاكمة والشعب السعودي الأبي الوفي وكل المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، في وفاة فقيد الوطن والأمتين الإسلامية والعربية، الملك عبداالله بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله -. وقال الرشيد: إن الخطب جلل والمصيبة عظيمة، والجبر من الله في خليفته وولي العهد وولي ولي العهد - حفظهم الله جميعاً -. وأضاف: «أجزم بأن الملك عبدالله بن عبدالعزيز صدق الله ما عاهد عليه، وصدق شعبه وأمته، وأعطى من خيره للإنسانية جمعاء، واليوم نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على السمع والطاعة في المنشط والمكره والعسر واليسر على كتاب الله وسنة رسوله «صلى الله عليه وسلم»، كما نبايع سمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود وليًا للعهد وسمو الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليًا لولي العهد، سائلين الله أن يديم على المملكة ما تتمتع به من جمع الكلمة والأمن والاستقرار والرخاء وتحكيم شرع الله، وأن يحفظ ولاة أمرنا من كل سوء ومكروه. تصدى للمخاطر ودعم كل ما يدعو للسلام قال رئيس اللجنة التجارية بغرفة الشرقية محمد بن قريان القحطاني: وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، القائد العربيّ الحكيم، الَّذي أفنَى حياتَه في خدمة قضايا أُمَّته مدافعًا عنها مِن كُلِّ ما يُهَدِّد سِلْمها واستقرارها». وأضاف : «لقد فَقدتِ الأُمَّةُ بوفاةِ الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رَحِمَهُ اللهُ - رَجُلاً من رِجالاتِ العرب القلائل المعدودينَ، ومَعْلمًا شامخًا من معالم التَّاريخ العربيِّ الحديث، تصدَّى للمخاطر الَّتي كانت تُحدق بأُمَّته، وعزَّز الحوار بين أتباع الأديان والثَّقافات، ودَعَّم المشاريعَ الَّتي تؤسِّسُ للسَّلام العالميِّ، فضلاً عن مُسارعتِه بمدِّ يدِ العَوْنِ والمساعدة للمحتاجينَ والمتضررينَ والمنكوبينَ من أبناء أُمَّتَيْه العربيَّة والإسلاميَّة». وتابع قائلا: «إنَّ العالمَ الإسلاميَّ سيذكُر الملكَ عبدالله بن عبدالعزيز، في شتَّى بقاع الأرض لمَا أنجزَه من توسُّعاتٍ في الحرميْن الشريفين والمشاعر المقدَّسة، التَّي ساهمتْ بوضوحٍ في تيسيرِ أداء مناسك الحجِّ والعُمْرة». وأعرب القريان عن خالص تعازيه ومواساته لقيادة وحكومة وشعب المملكة في وفاةِ المغفورِ له - بإذن الله - الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، سائلًا الله العليَّ القديرَ أنْ يتغمدَّه بواسعِ مغفرتِه ورحمتِه، وأنْ يُسكنَه فسيحَ جناته، وأنْ يجزيَه خيرَ الجزاء عمَّا قدَّمه لشعبه وأمَّتِه والإنسانيَّة جَمعاء. وأضاف القريان: نبايع خادم الحرميْنِ الشَّريفيْنِ الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده وولي ولي العهد على استكمال مسيرة التقدم والتنمية والازدهار، ومواصلة الجهود الكريمة في خدمة قضايا العُروبة والإسلام، وترسيخ قيم المحبَّة والعدلِ والسَّلام في العالمِ أجمع. سجل حافل بالعطاء رفع عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية حسن بن مسفر الزهراني خالص التعازي والمواساة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله. مؤكدا أن المتتبع لمسيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز فقيد الأمة يجد أنه سجل حافل بالعطاء والنماء والمسيرة العطرة، استطاع أن يكسب محبة العالم أجمع، ويرسخ مكانة المملكة على خارطة اقتصاديات دول العالم واحترامها للمملكة. ولهذا القائد المحنك، شخصية حكيمة تتسم بالحكمة والرأي الصواب السديد، كان يخاطب شعبه بكل تواضع، ويسعى جاهدا لارضاء الشعب مهما كان. إنجازاته تتحدث على أرض الواقع في كافة مناسباته المحلية والخارجية ومشاركاته، كان شغله الشاغل وطنه وشعبه، وبنى اقتصادا قادرا على مواكبة تقلبات الأسواق العالمية ما جعل المملكة من أقوى اقتصادات دول العالم، وكدولة ضمن مجموعة العشرين وهو ما يجسد الثقة في الاقتصاد الوطني واستمرار تنامي قوته ومتانة قواعده وقدرته على الوفاء بمتطلبات التنمية. إنها خسارة كبيرة للوطن .. «إنا لله وإنا اليه راجعون». كما نعلن مبايعتنا للملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على السمع والطاعة في العسر واللين، وعلى كتاب الله وسنة رسوله الكريم. إنجازات باقية وإكمال للمسيرة قال رجل الأعمال معن عبدالواحد الصانع: فقدنا غاليًا برحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله وأسكنه فسيح جناته، حيث شهد عهده العديد من التطورات الاقتصادية والتنموية والصحية والتعليمية والاجتماعية، فتم إنشاء العديد من المدن الاقتصادية والطبية والرياضية. وتضاعفت أعداد الجامعات إلى أكثر من 20 جامعة، وافتتح العديد من الكليات والمعاهد التقنية والصحية، كما تم ابتعاث أكثر من مائتي ألف طالب وطالبة لمختلف دول العالم.وقد أولى الملك عبدالله - رحمه الله - اهتماماً بدعمه للمشاريع ورجال الأعمال منذ أن كان ولياً للعهد، حيث قام بعدة زيارات إلى المنطقة الشرقية، وافتتح مشاريع اقتصادية وتنموية وصحية ونشرف بأنه كان من بينها وضع حجر الأساس لمستشفى سعد التخصصي. فقيد العالم فقدت الأمتان العربية والإسلامية والعالم الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ربان السفينة وقائد البلاد برؤيته الثاقبة لمستقبل مشرق وواعد للاقتصاد، لينمو بسرعة في ظل المتغيرات والتحولات المتسارعة التي يشهدها العالم، شخصية رسخت اقدامها بكل تواضع ومحبة وصدق، كان همه الكبير وشغله الشاغل اسعاد المواطن ورفاهيته، وتحقيق اهدافه، حقق لبلاده منجزات تنموية عملاقة في مختلف القطاعات والنشاطات، وحقق لبلاده مكانة مرموقة لتصبح ركناً أساسياً في معالجة قضايا العالم الاقتصادية والأمنية وتطلعاته الصادقة، والمتتبع لمسيرة هذا القائد يعجز عن وصفه وتواضعه الجم وحرصه على كل موضوع وقرار، والأهم ان يصب في مصلحة المواطن بالدرجة الاولى. استطاع ان ينقل بلاده الى دولة عصرية متطورة يشهد لها العالم، هي مرحلة نوعية في مسيرة النهضة والتنمية الشاملة، فاهتمامه شمل جميع أفراد المجتمع وفئاته، ولعل ما أُقر في عهده - من برامج داعمة لتوظيف أبناء وبنات الوطن شاهدٌ على حرصه بتوفير كل ما من شأنه القضاء على البطالة وتوفير فرص العمل التي تكفل للشباب الحياة الكريمة خير دليل على ذلك، مبيناً أن التوطين وبرامجه الداعمة شكلت أولوية لدى خادم الحرمين الشريفين فقيد الامة.. راجين من المولى «عز وجل» ان يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته. كما نعلن البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي وولي العهد الامير محمد بن نايف على السمع والطاعة وعلى كتاب الله وسنته. فقدنا قائدا محنكاً قال عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية نايف القحطاني: لقد فقدنا قائدا محنكا وفذا استطاع ان يكسب محبة الجميع بتواضعه وعدله ونظرته الشمولية لوطنه.. الملك عبدالله حقق للمملكة مكانة بارزة على اقتصاديات دول العالم، والملك عبدالله بنى الاقتصاد الحديث وسط التحديات الجمة.. والتقلبات العالمية.. ومواكبة لمرحلة البناء والتشييد التي تشهدها المملكة ودفع عجلة التنمية الى الامام.. فندعو لهذا القائد فقيد الامة ونعزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على هذا المصاب. ومهما تحدثنا عن الملك وإنجازاته ونجاحاته الكبيرة التي جسدها على ارض الواقع لأبناء الوطن خلال هذه الفترة التي شملت شتى المنافع سواء منها المشروعات التنموية والتعليمية والاقتصادية والصحية بالإضافة لاتفاقاته مع الدول العربية والإسلامية والصديقة من رفاهية وإسعاد وأمن المواطن السعودي الذي كان يضعه في سلم الأولويات لن نوفيه حقه، مؤكدا أن الملك عبدالله خلال هذه الفترة بذل جهوداً كبيرة من أجل رفعة شأن الوطن والمواطن من أجل تحقيق كل ما يتمناه المواطن ورفع مستوى المعيشة في جميع أنحاء البلاد حتى يتمكن المواطن من العيش في أمن وأمان ورخاء. كما نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف على السمع والطاعة على كتاب الله وسنة رسوله.