وضع الكويتيون عدة أسماء للتفاوض معها لقيادة المنتخب الأول لكرة القدم خلال المرحلة القادمة والتي سيخوض فيها الكويت بطولة آسيا في أستراليا، وبعد الخروج المرير من خليجي 22 بقيادة المدرب فييرا، حيث جاءت بعض الأسماء أمثال الكويتي محمد إبراهيم، والمدرب الصربي بوريس بونياك مدرب فريق العربي الكويتي، وكذلك الاسباني أنطونيو مدرب فريق القادسية. ويأمل الكويتيون في الخروج من مأزق الخليجية للتألق في آسيا ومسح الصورة التي ظهر بها المنتخب في الرياض. يذكر أن الهزيمة العمانية بخماسية هي التي قصمت ظهر المنتخب الكويتي وأدت الى إثارة ضجة كبيرة في الكويت ضد اتحاد كرة القدم والمدرب فييرا.