يا من تغارَبتي غْيابي وهُو عادي بُعد الرجل عن دواعي ذلّه اهْيَب له ما امشي قبل لا اعرف الوجْهه بلا قادي وْلا اصلِّي الاّ وانا متقبّل القبله منزالي النايفه عن حَدْرِي الوادي ورَجْلٍ يجي في مسِيل السيل يا هِبله أبعَدْت ما لي غرض في ذلّ مقعادي ما دام يلعب لي الذعذاع وألعب له