أطلقت فيليبس تلفزيون بيكسل بلاس 2 مع تقنية أمبيلايت الذي يقدم مشاهدة مثالية بكافة النواحي، و تباين أفضل وألوان أكثر نقاء، وتقنية ذكية تسمح بإزالة الغشاوة المترتبة عن الحركة السريعة، كما أنه يحسن من قراءة أقراص ال DVD الأكثر تفصيلاً، هذا إلى جانب وجود تقنية إضافية تقدم تجربة مريحة للعينين. و قال خالد طوير، المدير العام الإقليمي ل فيليبس الشرق الأوسط وإفريقيا: "جهزت هذه المجموعة بتقنية بيكسل بلاس 2 وهي أحدث ابتكارات حازت على عدة جوائز في إطار تحسين تقنية الصورة، كما هي مجهزة بتقنية أمبيلايت وهي عبارة عن تقنية إضاءة محيطية فريدة، تقدم للمستهلكين تجربة مشاهدة جديدة كلياً مما سيجعلهم ملازمين لتلفازهم بشكل دائم". و بتقنية Digital Combfilter ثلاثي الأبعاد وDigital Noise Reduction ثلاثي الأبعاد أصبحت المشاهدة أكثر وضوحاً وسطوعاً مما يحسن الألوان ويحافظ على الوضوح نفسه.كما أصبحت مشاهدة الأحداث أكثر إثارة مع تقنية Digital Natural Motion التي تلتقط الغشاوة التي تسببها الحركة وتؤمن صورة ثابتة ونقية من بدء المباراة حتى انتهائها. أما تقنية Luminance Transient Improvement فتزيد عدد البيكسلات والخطوط مما يجعل من الصورة المعروضة دقيقة ومفصلة أكثر من صورتها الأصلية، بينما تقوم مجموعة ألوان ديناميكية بتحسين عمق وكثافة كل المناطق الملونة في الشاشة. غير أن وجود تقنية Active Control Plus، التي من شأنها تحليل الإشارات المبعوثة وضبطها بشكل أوتوماتيكي لتأمين صورة ذات جودة مثالية، مع الأخذ بعين الاعتبار الإنارة الموجودة في الغرفة، وذلك لتحقيق نتائج مذهلة، أكثر واقعية، طبيعية، ثبات، بغض النظر عن ظروف المشاهدة. تستخدم تقنية أمبيلايت ذكاءها الضمني لتوليد أي لون أو مستوى قوة الإنارة لتلائم المضمون الذي يظهر على الشاشة.كما يمكن للمشاهدين استعمال آلة التحكم لضبط اللون أو قوة الإنارة المبعوثة، أو يمكنهم الاختيار من بين أربعة أنماط ثابتة مجهزة مسبقاً واثنين متحركة. تأتي تقنية Ambilight مع متحسس خارجي للإنارة لتحديد مستوى الإنارة في الغرفة وضبط إنارة التلفزيون الناتجة عنه.