فشلت ادارة نادي الاتفاق في اقناع المدرب الهولندي جولي ريب في الاشراف على تدريب الفريق الاول لكرة القدم بنفس المميزات والرواتب الشهرية التي كانت تعطى للمدربين الهولنديين السابقين وليم بيرغن وفيرسلاين, كما ان مقدم العقد الذي طالب به ريب كان مبالغا فيه, مما جعل ادارة الاتفاق تصرف النظر عنه وتعود من جديد للارجنتيني هيبكر الذي ابدى استعداده لتدريب الاتفاق. من جهة اخرى تم تأجيل البت في جهاز الكرة للاجتماع القادم وكذلك البحث في ملفات اللاعبين الاجانب.