على الرغم من محاولات ادارة مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني اخفاء الخلافات التي من المرجح ظهورها خلال جلسات الحوار، عبر الاصرار على اغلاق الجلسات كاملة، الا ان العديد من الخلافات بدأت تضج بها قاعات الحوار في فندق المرديان، مما ادى الى تسريبات مؤكدة. ولم يمض الا اقل من 24 ساعة على افتتاح فعاليات الحوار الوطني، الا وكانت هذه الخلافات تجد طريقها عبر بعض الوسائل الاعلامية، ظهرت بعده طرق، منها ايراد معلومات خاطئة تشير الى هدف واضح لتلك الوسائل.