قدم رئيس نادي الرياض السابق عبدالرحمن المفيريج كامل شكره وتقديره لوزير الداخلية صاحب السمو الملكي الامير نايف ابن عبدالعزيز على تكفله ببناء مسجد جديد في حي الثغرة باسم شقيقه الشهيد باذن الله تعالى ابراهيم المفيريج الذي طالته يد الغدر والارهاب في تفجير مبنى الامن العام واكد عبدالرحمن المفيريج ان زيارة سمو وزير الداخلية الامير نايف ابن عبدالعزيز لهم في منزل الشهيد خففت من آلام الحزن التي حلت بهم منذ وقوع هذه المحنة مبينا ان الشهيد كان يعمل قبل وفاته لجمع مبالغ من اهل الخير لبناء هذا المسجد الموجود اصلا داخل مخطط الحي لكن امنية بتوفير سيولة لهذا العمل الخيري لم تتحقق ولكن وزير الداخلية وكعادته سباق لزرع الخير وقدم المفيريج شكره الكبير لامير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز والامير عبدالرحمن بن عبدالله بن عبدالرحمن والامير هذلول بن عبدالعزيز والامير عبدالرحمن بن ناصر والامير نواف بن محمد والامير خالد بن طلال والامير عبدالعزيز بن فهد والامير عبدالعزيز بن بندر بن عبدالعزيز والامير بندر بن محمد والامير سلطان بن فهد والامير نواف بن سعد والامير فيصل بن عبدالرحمن والامير محمد بن منصور والامير تركي بن خالد والامير فيصل بن سلمان والامير فهد بن محمد والامير عبدالرحمن بن تركي والامير نواف بن فيصل والامير تركي بن بندر بن عبدالعزيز والامير سعود بن ناصر والامير طلال بن بدر وجميع اصحاب السمو الملكي الامراء وصاحبات السمو الملكي الاميرات وعلى رأسهم حرم مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وكافة المسؤولين في الدولة والعلماء والمشايخ واصحاب المعالي والسعادة واهل الخير ممن تقدموا بالعزاء والمواساة لهم في فقيدهم الشهيد ابراهيم المفيريج سواء كان ذلك بالحضور الى منزل الشهيد او بالاتصال هاتفيا او برقيا او عن طريق الفاكس سائلا المولى سبحانه وتعالى ان يكون ذلك في موازين اعمال كل من بادر لهذا العمل الخير وان يتغمد الفقيد بواسع رحمته وان يجمعنا به في مستقر جنات النعيم.