مع أول خسارة تعرض لها الفريق الوحداوي عقب ثلاثة انتصارات متتالية عادت الأصوات المطالبة بعودة ثنائي الفريق حاتم خيمي واحمد القرني الموقوفين حتى اشعار آخر. الغريب في الأمر ان هذه الأصوات اختفت تماما في ظل الانتصارات التي حققها الفريق.. دعوتها جاءت بطريقة ان الفوز يخفي كل السلبيات والهزيمة تظهر كل السلبيات. بقي ان نشير الى ان الادارة الوحداوية اعتبرت وقف الخيمي والقرني حتى اشعار اخر قرارا تربويا اقتضته مصلحة الفريق واكدت أن رفعه سيكون متزامنا مع تحقيق أهدافه.