توفي طفل في الثالثة من عمره وأصيب خاله بحروق بالغة وصلت نسبتها إلى 90%، بعد انفجار جهاز التكييف في منزلهم بمدينة العيون. ونقل المصاب بواسطة الهلال الأحمر إلى مستشفى العيون، وفيما بعد نقل إلى مستشفى الملك فهد بالهفوف، فيما باشرت فرق من الدفاع المدني موقع الحريق. كما شهدت العيون حادثا آخر، عند الجسر الفاصل بين العيون والشارع المؤدي إلى القرى الشرقية، حين اصطدمت سيارة من نوع (ماكسيما) بأخرى من نوع (دينا)، ونتج عن ذلك إصابة سائق الماكسيما (سعودي) بإصابات طفيفة في الرأس، نقل على إثرها إلى مستشفى العيون، فيما لم يصب السائق الآخر (مقيم) بأية إصابات.