ضمن استعدادات الأندية لمنافسات الموسم المقبل والتي هي على قدم وساق من الآن حتى لا يتداركهم الوقت، أطل علينا المدرب البرازيلي (زوماريو) للإشراف على نادي الشباب بعد أن أشرف مسبقاً على الرياض والاتفاق والمنتخب السعودي وتفاءل الشبابيون كونهم على علم بأن زوماريو يعرف الأندية السعودية وقد تخدم فريقهم وفي نفس الوقت ربما تكون نقطة سلبية عليهم لأن أسلوب وتكتيك زوماريو بات مكشوفا لجميع اللاعبين. واصبحت المخاوف في عودة المدربين الذين قدموا كل ما لديهم وسوف تساهم سلبياً في تقدم الكرة السعودية وتطورها فهل سنرى اوسكار وآرثر وبيلاتشي وديمتري مثلاُ ؟!!