تسلل ابو الشبث الى قاعة افراح واثار الرعب بين المدعوات وافسد عليهن الفرح واوقف الطار والرقص والموسيقى الصاخبة, واغار على اخت العروس وغرس جميع مخالبه في ساقها, ودوت صرخاتها, ومن حسن الحظ ان هذا النوع لم يكن ساما وتمكن ابو الشبث من اخلاء القاعة من النساء وعلى اثر ذلك دخل الرجال وقتلوا هذه الزواحف, وبعد ساعة عادت النساء بترقب لاكمال مراسم حفل الزواج.