أدى المستوى الكبير الذي قدمه لاعب هجر السابق الصفراء في بعض الدورات الرمضانية إلى تهافت الأندية عليه رغم تقدمه في السن حتى أن بعض الهجراويين بدأوا يطالبون بعودته للفريق خاصة وأن مركز الظهير الأيمن لا يزال شاغرا منذ ابتعاده ولرغبة المدرب مرندينا في البحث عن لاعب يجيد اللعب في هذا المركز خاصة بعد أن فشل أكثر من لاعب في هذا المركز وتحولت منطقة الظهير الأيمن إلى ممر لعبور المهاجمين وبلا شك فإن الدورات الرمضانية لها دور كبير في إعادة اكتشاف الصفراء الذي نسق من كشوفات فريقه قبل ثلاثة مواسم والعروض التي تلقاها أندية الفتح والروضة والعدالة ولكنه رفضها لرغبته في التحرر من قيود الأندية التي تطلب تواجدا يوميا والسفر لمناطق أخرى لخوض المباريات.