وقع أحد المواطنين ( تحتفظ الجريدة باسمه) ضحية لتخبط شركة الاتصالات والهاتف الجوال عندما صدرت فاتورة (جواله) بمبلغ أكبر مما يجريه من مكالمات وعند مراجعة المواطن فاتورة جواله فوجئ بان الفاتورة ترصد اجراءه أكثر من مكالمة في نفس الوقت دون أن تكون لديه خدمة (الاتصال الجماعي) التي لا تبرر أن يصدر ثلاث مكالمات في نفس الدقيقة والساعة واليوم فضلا عن احتساب مبالغ أخرى لأي مكالمة تصدر من جواله سواء أجابه الطرف الآخر أم لم يجبه. وارسال رسائل من هاتفه بينما هو خارج نطاق التغطية لمدة تزيد على الأسبوع. المواطن المغلوب على أمره سبق ان قدم أكثر من اعتراض حيال المبالغ التي حملتها فواتير سابقة ولكن دون اية نتيجة وفي آخر اعتراضاته أغلقت الشركة ملف شكواه دون ادنى مسؤولية تجاه تفسير اجراء أكثر من مكالمة في نفس الوقت. المواطن ناشد المسؤولين بالشركة ايجاد حل لمشكلته.