كلمة( أوهانا) بلغة جزر هاواي تعني عائلة , وتعني أيضا أن لا احد يتعرض للتخلف . هذا حسب الفيلم الكرتوني "ليلو وستيتش" الخارج من استديوهات ديزني. والفيلم يمارس ما يعظ . انه قطعى حلوى لذيذة وحيوية وطريفة الى حد كبير ولا يترك شيئا إلا ويتطرق اليه على صعيد جاذبية العائلة. للفتيات هناك الشعلة الصغيرة (ليلو) (بصوت الممثلة الطفلة دافيغ تشيس) الطفلة الهوائية المتمردة ذات الإرادة القوية والمظهر المتفائل رغم الحياة المضطربة التي تعيشها في المنزل مع شقيقتها الأكبر سنا (ناني) (تيا كاريري) بعد وفاة والديهما. وللفتيان يقدم الفيلم كل الأدوات والأجهزة المدرجة في خانة الخيال العلمي, ثم التاسماني (ستيش) المخلوق المدمر الغريب الذي يهرب من أيدي سجانيه في الفضاء الخارجي ويأتي للإقامة مع (ليلو) ككلبها المنزلي الجديد. وللوالدين هناك سرد للمشاكل الاقتصادية والمنزلية الحقيقية, وهي كثيرة بشكل يفوق المعهود في الأفلام الكرتونية , إضافة الى رسالة مشرقة عن الوفاء العائلي والمرونة. وللجميع , هناك الرسم الجذاب بالألوان المائية الزاهية وجرعة قوية من الأكشن الذكي ومسار صوتي طافح بألحان الفيس برسلي.