قامت صحيفة الوئام بجولة واسعة في الصحف السعودية الصادرة اليوم الأحد وطالعت بين الصفحات العديد من الموضوعات التي اختارت منها ما نشرته صحيفة عكاظ التي أكدت أن وزارة التربية والتعليم ستعلن عن حركة النقل الخارجية «الاستثنائية» للعام الجاري في منتصف ربيع الأول المقبل.وكشفت المصادر عن أن نسبة المعلمين الذين سينقلون في الحركة 40 في المائة، مبينة أن أكثر التخصصات طلبا للنقل تعود لمعلمي الرياضيات، واللغة العربية. وأشارت المصادر إلى أن المعلمين المنقولين سيباشرون في مناطقهم المنقولين إليها مع بدء العام الدراسي المقبل 14331434. يذكر أن وزارة التربية أتاحت الفرصة للمعلمين المتقدمين للحركة بإدخال 10 رغبات كحد أقصى، فيما كان أبرز ضوابط حركة النقل الاستثنائية لهذا العام هي اعتماد سنة التقدم في طلب النقل كعنصر أول في الحركة.وجاء في الضوابط عدم تعديل رغبات النقل للمتقدمين في الحركة، وفي حالة التعديل سيفقد المتقدم عنصر سنة التقدم. أما صحيفة الوطن فقد كتبت تحت عنوان (“زيت النخيل” في حليب الأطفال.. جدل جديد) تقول: دوامة كبيرة من الجدل تحوم حول ما يعرف ب”زيت النخيل” الموجود في حليب الأطفال الرضع ومدى خطورته وتسببه في الإصابة بهشاشة العظام لدى الأطفال. ففي الوقت الذي دافع فيه صيادلة عن نسبة هذا الزيت في أكثر من 17 نوعا من الحليب في المملكة، رد الأستاذ المساعد لطب الأطفال بجامعة الملك سعود الدكتور خالد الفالح بأن الدراسات الأميركية الأخيرة تثبت خطورة زيت النخيل وهو موضوع يدرس منذ 10 سنوات، مشيرا إلى أنه لا يمكن للصيادلة أو علماء التغذية تحديد نسب هذا الزيت في الحليب إلا في حالة تصريح مباشر من المصنعين. وطالب الفالح هيئة الغذاء والدواء بدراسة تحليلية وإكلينيكية لتحليل أنواع الحليب الصناعي المتوفر في السوق، ومدى ملاءمته للجهاز الهضمي للرضع، وأن يتم التعامل مع أنواع الحليب بمعايير الدواء نفسها وليس كغذاء.يأتي ذلك في ظل تأكيد الدراسات على أن الجهاز الهضمي للرضع لا يقدر على امتصاص زيت النخيل مما يؤدي إلى إمكانية حصول هشاشة ولين في العظام مستقبلا.