بعد 9 سنوات و5 أشهر و10 أيام على أحداث 11 سبتمبر 2001، تمكنت الولاياتالمتحدة الأميركية من قتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في قصر قرب العاصمة الباكستانية إسلام أباد، مما وضع حدا لجموح التنظيم الذي ارتكب جرائم وحشية في العالم.ومع الارتياح الأممي بمقتل زعيم القاعدة، ستجد أسر نحو 4635 ضحية عزاء خاصا، بعد أن أزهقت عمليات التنظيم الإرهابي أرواح أبنائها.في المملكة وحدها لقي ما يزيد على 183 حتفهم في عمليات إرهابية منذ 12 مايو 2003، في حين قتل ما لا يقل عن 1452 شخصا في عمليات مختلفة في أنحاء العالم.ومع سقوط برجي التجارة العالمية في نيويورك، يرتفع الرقم فجأة بإضافة نحو ثلاثة آلاف إنسان. وذكرت صحيفة الوطن في عددها الصادر اليوم أن أمم الأرض أعادت أمس احتفاءها بموت إنسان واحد، بعد أن كانت البشرية ابتهجت عام 1945 بإعلان نبأ انتحار الزعيم النازي أدولف هتلر الذي جرّت مغامراته الويلات على الشعوب وقادت إلى الحرب العالمية الثانية.وقال البيت الأبيض إنه يعتقد أن المرأة التي لقيت حتفها خلال المعركة كانت إحدى زوجات بن لادن. أما صحيفة اليوم فقد أكدت أن رئيس فرع هيئة الأمر بالمعروف بمركز دخنة في منطقة القصيم الشيخ فهد السرداح، أبطل عملا سحريا لازم فتاة عشرينية لمدة 12 عاماً عانت خلاله من عدة أعراض فى مقدمتها صرفها عن العبادة، وتبين ان الفتاة رأت في المنام منادياً يخبرها بمكان العمل السحري وتكرر ذلك مع شقيقتيها المتزوجتين وذهب والدها بالفعل وعثر عليه تحت مكيف بأحد المنازل القديمة وبداخله “بطارية كشاف ومجموعة خرز وعظم وشعر ملفوف ومجموعة خيوط ” وعلى الفور انطلق إلى مركز هيئة دخنة وقدمه الى رئيس الفرع الذي اكتشف انه من نوع “الصرف” وبدأ حل العمل مع قراءة سورة الفاتحة وسورة الإخلاص والمعوذتين وكذلك آية الكرسي.