هدد وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ اليوم الأحد بعزل روسيا بسبب ما اعتبره استيلاءها على الأراضي بشكل غير قانوني في شبه جزيرة القرم، واتهمها بممارسة البلطجة في أوكرانيا. وكتب هيغ في صحيفة "صندي تليغراف"، أن "الاستيلاء بشكل شائن على الأراضي من قبل، الرئيس فلاديمير بوتين، وحشد قواته على طول الحدود الروسية يمثل أكبر تهديد للاستقرار بأوروبا في هذا القرن، ويتعين على الإتحاد الأوروبي الوقوف بحزم دفاعاً عن القانون الدولي والمبادئ الحيوية لوحدة أراضيه، إذا ما أراد تجنب تعرضها للتهديد في أماكن أخرى من العالم". وقال إن روسيا "تحاول التدخل في جنوب شرق أوروبا والبلقان بسبب صعود حكم القلة والذي أضرّ بروسيا ويخاطر أيضاً بتقويض الديمقراطية في أماكن أخرى، ويتعين على أوروبا الاستثمار في مجال التنقيب عن الغاز لكسر اعتمادها على الغاز الروسي". وأضاف هيغ أن موسكو "غزت دولة أوروبية واستخدمت القوة لتغيير حدودها مما جعل المبادئ الحيوية للاتحاد الأوروبي عرضة للخطر، بما في ذلك السلامة الإقليمية للدول الأعضاء وحق الدول الديمقراطية في اختيار مستقبلها، وما لم ندافع عن هذه المبادئ في أوكرانيا ستكون مهددة في أماكن أخرى". وأشار إلى أن روسيا "تضررت من قبل نظام حكم القلة، وهناك خطر واضح من انتشار الممارسات المفسدة نفسها في البلدان الديمقراطية في جنوب شرق أوروبا ومنطقة البلقان على وجه الخصوص.. وما لم يتم التصدي لها فإن ذلك يمكن أن يقود إلى تقويض الديمقراطية الأوروبية على المدى الطويل". وحذّر هيغ روسيا من "مواجهة عزلة وركود على المدى الطويل بسبب الأزمة في أوكرانيا"، مشدداً على ضرورة "النظر في إقامة علاقات جديدة معها تختلف عن السنوات العشرين الماضية". وأكد بأن بريطانيا وحليفاتها الأوروبيات "لن تقف مكتوفة الأيدي وستتخذ إجراءات ضد روسيا بسبب تدخلها في أوكرانيا، بما في ذلك إمكانية تجميد عضويتها في بعض المنظمات الدولية، وفرض قيود على التعاون العسكري معها ومبيعات الأسلحة إليها، والحد من تأثيرها على بقية أوروبا". ودعا هيغ روسيا إلى "بذل جهود لحل النزاع في أوكرانيا بطريقة سلمية"، مشيراً إلى أن بريطانيا وحليفاتها "لن تتخلى أبداً عن الدبلوماسية أو السعي لمسار المواجهة الدائمة مع روسيا"، مشدداً على ضرورة "أن لا تخشى الدول الأوروبية من سلوك البلطجة الروسي". وكان وزير الخارجية البريطاني أعلن الأسبوع الماضي أن بلاده علّقت جميع تراخيض الأسلحة والتعاون العسكري مع موسكو، بعد توقيع الرئيس بوتين تشريعاً يجيز ضم شبه جزيرة القرم إلى روسيا. رابط الخبر بصحيفة الوئام: وزير الخارجية البريطاني يهدد بعزل روسيا بسبب أوكرانيا هذا الخبر يتبع ل الفنانة «أحلام» .. من ظلمها ب «طقاقة» الخليج..! 1-3 الرياض -الوئام- محمد الحربي: *- ربما لا توجد على الساحة الغنائية العربية مؤخرا من هي أشهر من الفنانة الاماراتية "أحلام" الشامسي وذلك لأسباب كثيرة ليس أقلها فشخرتها الزائدة ولا اللغة السوقية التي تتبادلها مع متابعيها على تويتر فهي على ما يبدو لا تتردد في قول أي شيء. *- الفنانة "أحلام" تكاد تكون على خلاف مع الجميع حتى نفسها. وهي في فهمها الفريد من نوعه مازالت تعتبر أن إبرازها لقيمة مجوهراتها أو أحدث الفساتين والصرخات أن ذلك يمثل ردودا قاصمة على من يحقد عليها وليس انعكاسا لمستوى ثقافة معينة بالتأكيد لا أحد يغبطهاعليها. *- "أحلام" بالمقابل هي مكافحة وهي تستأسد فعلا في المحافظة على مظهر يراه بعض خصومها (ذكوريا بامتياز).ويحسب لها عصاميتها في شق طريقا صعبة حتى وصلت لما هي عليه. *- "أحلام" ومن باب الانصاف تسيطر أحيانا وبمهارة على جواهر الكلام فتقول :" لا أخشى الشيخوخة ولا الفقر ولاأخاف إلا الله. نقطة ضعفي أطفالي وليس زوجي". وتقول أيضا في واقعية: "أنا تعبت في جمع أموالي ومن حقي أستمتع بها. لا أحد يعلم ما أفعله في الخفاء من صدقات. واعترف أنني في السابق كانت مسرفة جداً. كنت أصرف 3ملايين دولار في كل صيف للسياحة . لكنني الآن أعمل بنصيحة زوجي ودخلت مجال العقارات لأضمن آخرتي". *- وبرغم ذلك الحديث المؤثر لا تلبث إلا قليلا حتى تعود لطبعها فترد على أحد متابعيها في تويتر طلب منها بيع طائرتها الخاصة وشراء ميسي لناديه المفضل، وإجابتها له بأنها مستعدة تشتري ميسي ورونالدو دون أن تبيع طائرتها..!. *- مايمكن أن يكون مضحكا أو مثيرا للسخرية أو حتى ملفتا عن "أحلام" كثير جدا. ولعل من ذلك ماقالته مؤخرال"الرأي الكويتية " عن الممثلة الكويتية هيا الشعيبي حول تقليدها لها :"المفترض أن يأتوا بامرأة أجمل من الفنانة هيا الشعيبي لتقلدني بالرغم من حبي لها ". كما قالت أنها لاتعرف الفنان الكويتي حسن البلام قائلة:" إيش اسم الفنان اللي يقّلد راغب علامة في البرنامج؟ " لتبدي رأيها فيه بكل صراحة :"اي نعم، هذا الفنان ما أطيقه ولا ينزل لي من زور وأشمئز منه مادري ليش". *- سيرة "أحلام" وحياتها ونشأتها لا يكاد يُتفق عليها فالمعلومات متناثرة حتى حول اسمها الحقيقي. أحلام ولدت في أبو ظبي من أب إماراتي وأم بحرينية وتربت طفلة في البحرين ولم تكمل الثانوية، والدها هو الفنان الشعبي علي الشامسي. تعيش منتقلة ما بين قطروالإمارات حيث لها منزلين في البلدين ومثلهما في مصر ولندن ولبنان وواحدة في باريس. *- المشهور والمتداول عن بدايتها كانت من قيامها بإحياء حفلات الزفاف في دول الخليج وذلك في أواخر الثمانينات.ولكن بدايتها الفعلية عام 1994 عندما ساعدها فنياً الملحن أنور عبد الله لتوقع مع شركة فنون الإمارات حتى طرحت ألبوم «أحبك موت» في عام 1995، وتلتها البومات «مع السلامة» و«تدري ليش» التي نالت شهرة واسعة. *- انطلقت بعدها "أحلام" لتحيي مهرجانات شملت معظم البلدان العربية كما غنت في مهرجانات دولية مثل فرنسا وواشنطن وبريطانية هذا بخلاف الأوبريتات. *- من أبرز محطاتها حاليا وبدءا من يوليو 2011م برنامج آراب آيدول واختيرت ضمن لجنة التحكيم. لها 11 ألبومام عظمها مع شركة فنون الإمارات. *- لها حضور كبير في تويتر منذ سبتمبر 2011. وحصلتفي 3 يناير 2013 على مليون متابع وفاقت 3 مليون في يناير 2014، كما أن لها حساب في موقع keek يحتل مرتبة متقدمة عالمياً, ايضاً لها حساب في موقع إنستقرام وهناك حوالي مليون مُتابع. *- بدورها وفي ديسمبر 2012 نشرت "سيدتي نت" تقريرا لاذعا قالت فيه:"يحسب ل"أحلام" أنها كانت نجمة العام بامتياز. فتمكنت من احتلال صفحات المجلات الفنية دون أن تصدر أي عمل جديد، بسبب جرأتها على إثارة الصدمة في كل مرة تغرّد فيها أو تصرّح". *- ويضيف تقرير "ٍسيدتي": "فتحت "أحلام" أكثر منجبهة، إلى درجة أنّها كانت شبه متفرّغة طوال 2012للصراعات والخلافات الفنيّة. وبرغم أن لا جديد فنيّاً لديها خطفت الأضواء من خلال مشاكلها الكثيرة، حتى وصلتإلى حدّ شتم بعض الصحافيين في السعودية ولبنان، مادفع ببعضهم إلى التهديد بمقاضاتها. ولم تكتفي بذلك بل عبرت القارات بمهاجمتها للنّجمة العالميّة كيم كردشيان. *- "أحلام" بالطبع لم تفوت التداخل في السياسة، إذانبرت مدافعة عن الرئيس المصريّ السابق حسني مبارك،عندما انتشرت شائعة وفاته سريريّاً، مؤكّدة أنّه لم يك نشريكاً في قتل المتظاهرين في ثورة التحرير. مناكفات،مشاكل "أراب آيدول" ولا جديد فنيّاً؛ هذا ما يختصرمسيرة "أحلام" خلال العام 2012. *- وفي نفس العام أيضا حاول كذا تقرير-معظمها متحامل- الاجابة عن السؤال الكبير:("أحلام" المطربة الأكثرجدلاً في الوسط الفني لماذا؟) وكشف بعضها أن اسمهاالحقيقي ميثاء علي شيخ جاسم بن هزيم الشامسي.مغنية شعبية وكان يطلق عليها لقب " طقاقة ". *- ويضيف التقرير:" وكانت أول فرصة للمغنية "أحلام" هوالغناء في فندق شيراتون البحرين.كانت اذا اقيمت مناسبةتذهب هي وفرقتها سريعاً طالبة المشاركة، فكان يطلب منها الانتظار لوجود أسماء مثل سميرة توفيق ستصل أو غيرهامن الشهيرات. قدمت "أحلام" أغنية قديمة كان والدها قدغناها وهي ( انا ربي بلاني فيك بلوة ) ونجحت الاغنيةوتبعتها بثلاث اغاني كان منها ( قول عني ما تقول ) لتشكل انطلاقة كبيرة." *- بعد ظهورها الكبير بدأت الأخبار المتناقلة عن حجم ثروتها مع استعراضاتها المعتادة. فقيل تناهز 24 مليون كماصرحت هي لأحد المجلات الخليجية. "أحلام" او ميثا تحب اشعال الحروب وخصوصاً بعدما غنت مع فنان العرب فلم تسلم منها أية فنانة تقريبا. واتهمت بأنها تحاول تعوض أيام الشقاء بالسفر لدول شهيرة، والتسوق من محلات شهيرة حيث تتعمد تصوير نفسها وهي تسير في شوارع بلدان لم تكن تعرف تلفظ اسمها". ….يتبع..،، *- في الجزء الثاني من هذا الملف: - لماذا لا تريد الMBC التخلي عن "أحلام"؟ - أحلام: أنا أضع شروطي المسبقة قبل كل نسخة من آراب أيدل. - أحلام: لا راغب ولا نانسي يزعجونني أنا الملكة . - أحلام: أنا مثل قناة "الجزيرة" وهذا هو الدليل. - ما تدفعه MBC لي أحصل عليه من مجموعة أعراس ولولا شهرتها ماوافقت.