أصبح معظم الناس يقع في فخ شراء مواد فاسدة أو منتهية الصلاحية أو في غش كبير أو سلعة مقلدة أو أسعار متفاوتة أو استغلال شخص لا يعرف التسعيرة. مررت بتجربة في يوم من الأيام بموقف العباس بالطائف، كنت أرغب الذهاب إلى مكة. سألت صاحب السيارة فقال الشخص ب 30 ريالا، فقلت هل هناك تسعيرة أخرى، قال في غير رمضان 25 ريالا والمواسم غير. فقلت الزيادة بسيطة، لكن هل عند المكتب علم؟ قال التسعيرة على الجدار الخارجي. قال هذا رمضان ترغب تركب أو رجاء عدم الشوشرة على الركاب، البعض يدفع 300 ريال. فقلت هل هذا استغلال المواقف، سلمت الأمر وركبت ونفس الحال وقع لي عند الذهاب من مكة إلى جدة، فهناك حضر شخص إلى الموقف وقال لسائق الأجرة أرغب تأخذ هذه الرسالة إلى موقف مكة فقال صاحب السيارة ادفع (80 ريالا ). فقال صاحب الرسالة لماذا؟ فقال هذه مسؤولية كبيرة. فقلت أنا أصبحت الرسالة في مقام 3ركاب، قال قل خيرا أو اصمت. يجب أن يتابع المرور التسعير وأن يكون له تواجد في موقف نقل الركاب.