حجبت جائزة الملك فيصل العالمية فرع اللغة العربية والأدب، هذا العام، وذلك لعدم توافر متطلبات الفوز بالجائزة في الأعمال المرشحة. وكانت جائزة "اللغة العربية والأدب" قد سبق حجبها ثلاث مرات خلال السنوات العشرالأخيرة وذلك في دورة الجائزة لعام 1423، و1425، إضافة إلى هذا العام 1431. يذكر أن الجائزة قد حازها في عام 1419 كل من الدكتورة مكارم أحمد الغمري من مصر، والدكتور سعيد عبدالسلام علوش من المغرب، وفي عام 1420، كانت من نصيب الدكتور عبدالله الطيب من السودان، والدكتور عزالدين إسماعيل عبدالغني من مصر، وفي عام 1421 حاز عليها بالاشتراك كل من الدكتور إبراهيم عبدالرحيم السعافين من الأردن، والدكتور منصور الحازمي من السعودية، وفي عام 1422، حصدها الدكتور حسام الدين أمين الخطيب من سوريا، والدكتور حسني محمود حسين من الأردن. وعاودت الجائزة حضورها في عام 1424، وذلك بعدما حجبت خلال دورة 1423، وحصل عليها الدكتور محمد حسين نصار من مصر، ثم حجبت مرة أخرى في عام 1425، وحصل عليها في عام 1426 (بالاشتراك) كل من الدكتور تمام حسن عمر من مصر، والدكتور عبدالقادر فاسي فهري من المغرب، أما في عام 1427 فقد حاز عليها الأستاذ الدكتور محمد عبدالله العمري من المغرب، وفي عام 1428 كانت الجائزة من نصيب البروفيسور أحمد مطلوب الناصري، وفي عام 1429 كانت للبروفيسور عبدالعزيز المانع من السعودية. وأخيرا، في عام 1430 حقق الجائزة البروفيسور عبدالرحمن الهواري الحاج صالح من الجزائر.