كشف الأمين العام لجمعية البر بالمنطقة الشرقية، سمير العفيصان، عن دعم الجمعية ل150 ألف مستفيد، و30 ألف أسرة، وأن هذا الدعم تنوع ما بين المادي والعيني والتنموي. وعدد العفيصان ما قدمته الجمعية من دعم مادي للمستفيدين، حيث ساهمت في تسديد إيجارات مساكن 3692 أسرة محتاجة، ودعمت 220 أسرة محتاجة عينيا وغذائيا، كما قدمت إعانات نقدية من الصدقات العام الماضي ل4269 أسرة محتاجة، وسددت فواتير كهرباء 2208 أسر ودعمتها بالأثاث المنزلي والأجهزة الكهربائية، كما دعمت بناء قدرات 2297 أسرة من الأسر المحتاجة لتأهيل وتدريب، كما كفلت 3657 أسرة من أسر الأيتام، وقدمت مبادرات تعليمية وثقافية ل2565 أسرة محتاجة للتحول بها من الحاجة للاكتفاء. رعاية صحية بين العفيصان أن الجمعية شملت مستفيديها بالرعاية الصحية، فقدمت مساعدات صحية ل548 أسرة، منوها بدور الجمعية في تحقيق التنمية المجتمعية من خلال مشاريعها للتحول بالمستفيدين من الحاجة والسؤال إلى الإنتاج والعمل من خلال توفير فرص عمل للأسر المحتاجة، وتدريبها وتأهيلها، مشيرا لمشروع عربات الطعام المتنقلة الذي دشنه رئيس مجلس إدارة الجمعية، أمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف، ونائبه حفظهما الله بمقر إمارة المنطقة الشرقية، حيث يهدف إلى تدريب الأسر المحتاجة على تسويق منتجاتها وبيعها من خلال توفير عربات متنقلة لها، مع منحها التسهيلات والتراخيص اللازمة لبدء مزاولة العمل. كما أطلق أمير الشرقية كذلك مشروع تاكسي البر بمقر إمارة المنطقة أخيراً، والذي يهدف لتوفير سيارات للأسر المحتاجة للعمل عليها كتاكسي لتوفير مصدر دخل لها، فضلا عن بناء مركز لإكرام الموتى بالدمام، فضلا عن عدد من المشروعات والبرامج التنموية التي قدمتها الجمعية للمستفيدين كدعم 400 أسرة منتجة من أسر الجمعية ومنحها قروضا لتمويل مشروعاتها الصغيرة. 150 ألف مستفيد من الدعم 30 ألف أسرة استفادت من الدعم 220 أسرة محتاجة تلقت دعما عينيا وغذائيا
3692 أسرة سددت الجمعية إيجارات مساكنها
2565 أسرة استفادت من مبادرات تعليمية وثقافية 3657 أسرة من أسر الأيتام تمت كفالتها