16 مدرباً من جنسيات مختلفة حول العالم يديرون فنياً منتخبات خليجية وعربية وآسيوية في نهائيات كأس أمم آسيا ال14 التي تنطلق الجمعة المقبلة في الدوحة، وذلك سعياً إلى تحقيق إنجاز كبير على مستوى القارة يتوج بإحراز لقب بطل آسيا. من هؤلاء، ستة وطنيون هم سلمان شريدة مدرب البحرين، وغاو هونغبو مدرب الصين، وفاديم أبراموف مدرب أوزبكستان، وجو تونغ سوب مدرب كوريا الشمالية، وفشين قطبي مدرب إيران، وتشاو كوانغ ري مدرب كوريا الجنوبية، فيما يقود العراقي عدنان حمد منتخب الأردن في هذه البطولة. كما يشرف تسعة مدربين أجانب على بقية المنتخبات المشاركة في الدورة، هم البرتغالي خوزيه بيسيرو مدرب السعودية، والألماني هولجر أوسييك مدرب أستراليا، والصربي جوران توفاريتش مدرب الكويت، والألماني وولفجانج سيدكا مدرب العراق، والإيطالي ألبرتو زاكيروني مدرب اليابان، والفرنسي برونو ميتسو مدرب قطر، والسلوفيني سيركو كاتانيتش مدرب الإمارات، والروماني تيتا فاليريو مدرب سورية، والإنجليزي بوب هاوتون مدرب الهند.