ضم مجلس إدارة نادي الاتحاد الجديد، برئاسة نواف المقيرن، خليطا من أسماء الخبرة في العمل الإدارة بنادي الاتحاد، والأسماء الجديد على المشهد الاتحادي. وضمت القائمة إلى جانب رئيس النادي نواف المقيرن، فراس التركي نائبا للرئيس، وياسر نصيف أمينا عاما للنادي، وعضوية محي الدين صالح كامل، وخميس الزهراني، وعبدالله كبوها. مناصب قيادية على رأس هرم الأسماء المعروفة لدى الاتحاديين، المهندس فراس التركي الذي شغل عددا من المناصب القيادية في النادي منذ مرحلة مبكرة من عمره، مثل أمانة الصندوق والاستثمار، بداية من إدارة المهندس جمال أبوعمارة، واستمر في إدارة الدكتور خالد المرزوقي وإدارة إبراهيم علوان، وكانت له بصمات واضحة في العمل التطويري الذي شهده النادي في تلك الفترة، وكانت طريقا لاختياره في عضوية كثير من اللجان في الهيئة العامة للرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم. نجم سابق إلى جانب التركي، يأتي نجم الفريق السابق خميس الزهراني الذي يحظى بمكانة لدى الجماهير الاتحادية، خصوصا أنه من الأسماء البارزة كلاعب، والتي صنعت مجدا للعميد، وحقق آنذاك بطولات كثيرة. تخصص مالي ضمت القائمة اسم عبدالله كبوها، الذي يوجد في العمل الرسمي في النادي، خصوصا في الجوانب المالية المتخصصة، وما حققه من نجاحات جعلته من الكوادر المهمة في كثير من اللجان الرياضية. دائرة الضوء من الأسماء البارزة في المجلس، محي الدين صالح كامل، والذي على الرغم من أنه ليس من الأسماء التي عملت في النادي، إلا أنه كان دائما قريبا من دائرة الضوء، وتم ترديد اسمه كثيرا ليتولى رئاسة النادي في فترات سابقة، دون أن يقدم شخصيا على خطوة ترشيح نفسه لرئاسة النادي. انتماء تاريخي يأتي اسم الدكتور أيمن نصيف الذي لم يسبق أن عمل في النادي، إلا أنه من أسرة عرفت بانتمائها التاريخي إلى نادي الاتحاد، وتولى كثير من أفراد هذه الأسرة مناصب في النادي عبر السنوات الماضية. * التركي شغل مناصب قيادية مع عدة إدارات * كبوها حقق نجاحات جعلته من الكوادر المهمة * الزهراني يحظى بحب الجماهير * محي الدين تردد اسمه كثيرا لتولي رئاسة الاتحاد * نصيف من عائلة اشتهرت بعشقها للعميد