أكد رئيس وحدة طب وجراحة الأورام النسائية بكلية الطب ومستشفى جامعة الملك عبدالعزيز بجدة الدكتور خالد بن ولي سيت أن إصابات سرطان عنق بلغ معدلها 1,3 من بين كل 100 ألف سيدة في المملكة، وهو ما يعني حوالي 152 حالة جديدة سنويا، مشيراً إلى أنه أضحى من المشاكل الكبرى التي تواجه كثيرا من السيدات، وذلك لأنه لم يعط الكثير من الأهمية في منطقتنا العربية على الرغم من توافر الإمكانات. جاء ذلك على هامش مشاركته في ورشة العمل العالمية الأولى لتنظير عنق الرحم التي افتتحها وكيل الجامعة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع، وبحضور عميد كلية الطب الدكتور محمود بن شاهين الأحول وعدد من عمداء الكليات أمس بجامعة الملك عبدالعزيز بقاعة المؤتمرات.