طلبت دراسة أجرتها الجمعية الملكية للصحة العامة عام 2017، من 1500 شاب، تراوحت أعمارهم بين 11 إلى 25 عاما، رصد حالتهم المزاجية أثناء استخدام أشهر 5 مواقع للتواصل الاجتماعي. ووفقا ل«بي بي سي»، خلصت الدراسة إلى أن «سناب شات» و«إنستجرام» هما الأكثر إلهاما لمشاعر الاضطراب والقلق، بينما كان موقع يوتيوب صاحب التأثير الأكثر إيجابية. وقال 7 من بين كل 10 أشخاص إن «إنستجرام» جعلهم يشعرون باضطراب بشأن هيئة الجسم، بينما قال نصف من تراوحت أعمارهم بين 14 إلى 24 عاما إن «إنستجرام» و«فيسبوك» زادا من حدة شعورهم بالقلق، في حين قال ثلثا المستطلعة آراؤهم إن «فيسبوك» فاقم من مشكلة التحرش عبر الإنترنت.