أشارت نتائج دراسة إلى أن من يعانون من الإكزيما الجلدية هم أكثر عرضة عن غيرهم للإصابة بهشاشة العظام -التي قد لا يتسنى تشخيصها- أو الكسور. ومن بين أسباب الإكزيما - ومن أعراضها احمرار الجلد والتورم والحكة الجلدية- الإصابة بأمراض أخرى أو التعرض لمواد مهيجة للبشرة ومسببة لفرط الحساسية. وعادة ما تعالج الإكزيما بعقاقير موضعية من الهرمونات المنشطة أو مضادات الهستامين التي تؤخذ عن طريق الفم.