رغم كل ما حققته وزارة التربية والتعليم من قفزات نوعية كمؤشر على حسن الأداء والتميز على المستوى العربي والعالمي، إلا أن تعليمنا يعاني من بعض المشاكل التي يمكن حصرها في هذه النقاط. - المنهج: إعادة النظر في التقويم المستمر للمرحلة الابتدائية بعد 16 عاماً من التطبيق رغم المخرجات الضعيفة والإسراع في حوسبة الفصول الدراسية "الفصول الذكية". - المبنى المدرسي: تعديل وضع المباني المدرسية القائمة بإضافة صالات طعام ومقرات أنشطة طلابية وصالات رياضية وتضمين المباني الجديدة لها. - المعلم وتطوير أدائه: صرف جميع مستحقات المعلمين، وصرف بدل لمعلمي الصفوف الأولية لجذب المتميزين للتدريس فيها وتميز معلمي المراحل الدراسية حسب أهمية وصعوبة المرحلة مادياً. - إقامة دورات للمعلمين بدعوة أفضل المدربين وتقام بإدارات التعليم ويصرف لمن يحضر بدلات لتحفيزهم للحضور، وذلك خلال الأسبوع الأول قبل بداية العام الدراسي أو الأسابيع التي تلي اختبارات الطلاب في الفصل الدراسي الثاني وإدخال هذه الدروات ضمن نقاط المفاضلة بين المعلمين في المسابقات على الوظائف والمراكز القيادية. - اعتبار نصاب المعلم كاملاً 18 حصة ليتمكن من أداء عمله. - التأمين الصحي للمعلمين أو صرف بدل تأمين صحي لهم. * الطالب: اعتماد الفسحة المجانية بإشراف شركات كبرى وصرف ملابس رياضية وكشفية تحمل شعار الوزارة لتكرس انتماءهم لها. - النظام التعليمي: الإسراع بكل ما يؤدي إلى ضبط الدوام المدرسي كتطبيق البصمة. - حصر الاحتياج الفعلي من المعلمين والمعلمات في كافة التخصصات لعشر سنوات قادمة وتزويد لجنة التعليم بمجلس الشورى لإصدار توصية لتنظيم القبول في التخصصات المختلفة في الجامعات والكليات لنضمن وجود معلمين في جميع التخصصات بأعداد مناسبة. - إقرار مسمى مراقب ومعلم انتظار من المعلمين الذين لم يتم تعيينهم. - التوسع في افتتاح المدارس لخدمة الأحياء والقضاء على كثافة الفصول الدراسية.