أصبح طريق يدمة اللجام والذي لا يتجاوز طوله 8 كلم، طريق الموت، حيث إن عرض الطريق لا يتسع لأكثر من سيارة، علما بأن الطريق هو الطريق الرئيسي الذي يربط محافظة يدمة بمنطقة عسير وتثليث، وقد حصد أرواحا بريئة ، طلابا ومواطنين لسوء سفلتته، وتداخل أعمدة الإنارة مع الأسفلت، فهل يعقل طريق دولي يربط منطقة بمنطقة سيئ السفلتة؟! ويا ليت أنه طريق زراعي، بل الزراعي أفضل منه، كانت آخر فاجعة عليه وفاة ابن عمي بسبب إنارة هذا الطريق وفاجعة الأبرياء طلاب المدارس ووفاة اثنين منهم.