فيما باشر عبدالله بن علي آل شاهر مهام عمله الجديدة رئيساً لبلدية محافظة بارق، واجه عددا من المطالب التي يتطلع الأهالي إلى معالجتها ووضع الحلول السريعة لها من أبرزها، استئناف أعمال مشروع الصناعية جنوب المحافظة، واعتماد المخطط الاستثماري مقابل الجامعة، والعمل بالمخطط الاستثماري بخبت آل حجري، فضلا عن تطوير المنطقة المركزية (السوق) من مخارج ومداخل وأرصفة وإنارة وواجهات حتي تكون منطقه جاذبة، وتسهيل الخطوات الروتينية للمستثمر ليتمكن من سرعة الإنجاز، مع إظهار الوجه الجمالي للمحافظة بكثرة الإنارة والمساحات الخضراء، مع الاهتمام بمطل جبل الأضحى، ابتداءً من الطريق حتى التوسعة والإنارة، وإزالة التعديات بالمخطط الاستثماري مقابل جامعة الملك خالد، وكذلك التعديات في مخطط الإسكان بالخوش والعمل على تسريع تسليم المخطط لوزارة البلديات والإسكان. نطاق عمراني وطالب مواطنون بتفعيل توجيه أمير المنطقة بتحويل أرض الإمارة ببارق لإقامة مشروع واجهة بارق الحضارية، وإنارة القرى التراثية وإبراز معالم المحافظة التراثية (قرية ساحل، قرية البشامة، قرية العجمة)، والعمل على اعتماد النطاق العمراني لكامل أحياء وقرى المحافظة، ورفع كافة مخططات المحافظة لهيئة التطوير لإدراجها ضمن المخطط الإقليمي للمنطقة. المركز الحضاري وشدد عدد من الأهالي على تطوير طريق المركز الحضاري ليضم ممشى أجهزة تمارين ومسار دراجات وتحويله واجهة حضرية مشرفة، مع استكمال مشروع حديقة وسط البلد، والمسرح الثقافي، وتحسين ورصف المواقف والأرصفة وسط البلد (الجهة الجنوبية). كذلك تفعيل توجيه الأمانة بإعادة تسمية مسميات الأحياء والقرى بمسمياتها القديمة ووضع لوحات بذلك، وتصريف السيول وسط البلد، مع تطوير خدمات المركز الحضاري.