4 مايو 1928: ولد في بلدة كفر المصيلحة، بمركز شبين الكوم، محافظة المنوفية 1949: تخرج في الكلية الحربية 5 يونيه 1967 قائدا لقاعدة بني سويف الجوية 1967، نوفمبر: مديراً للكلية الجوية 22 يونيو 1969: شغل منصب رئيس أركان حرب القوات الجوية، ثم قائداً للقوات الجوية في أبريل 1972م، وفي العام نفسه عُين نائباً لوزير الحربية أعاد بناء وتنظيم القوات الجوية، وخطط ضربة الطيران المصرية للمواقع الإسرائيلية، خلال حرب أكتوبر 1973 1974، فبراير: ترقى إلى رتبة فريق 15 أبريل 1975، اختاره الرئيس محمد أنور السادات نائباً لرئيس الجمهورية 14 أكتوبر 1981: محمد حسني مبارك رئيسا لجمهورية مصر العربية 1991: أسهمت مصر في عهد الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، في تحرير الكويت من الحكم إلى التنحي 25 يناير 2011: قام المصريون بمظاهرات احتجاجية ضد الفقر والبطالة. شهدت القاهرة وعدد من المحافظات المصرية تحركات شعبية ومظاهرات، في "يوم غضب" أراده منظموه مناسبة للاحتجاج على الفقر والبطالة مرددين هتافات غاضبة، ومطالبين بإجراء إصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية. 27 يناير 2011: متظاهرو مصر يجهزون ل"جمعة الغضب" والاحتجاجات تتكثف بالإسماعيلية والسويس - 6 قتلى بينهم شرطيان ومئات المصابين، ونحو 1000 معتقل. - متظاهرون يقطعون الطريق الدولي العريش - رفح شمال سيناء. - صفوت الشريف يقول "مطالب الناس فوق رؤوسنا". - البرادعي مستعد لقيادة مرحلة انتقالية في مصر. 28 يناير 2011: - متظاهرو "جمعة الغضب" يجبرون الحكومة على حظر التجول وتحريك الجيش - القاهرة معزولة عن العالم بعد قطع الإنترنت واتصالات الهاتف المحمول 29 يناير 2011: - انتفاضة المصريين تتصاعد وتعديلات سياسية تطال جوهر السلطة والغموض سيد الموقف - تعيين عمر سليمان نائبا للرئيس حسني مبارك - البرادعي يدعو مبارك للتقاعد 30 يناير 2011: - الجيش ينقذ مصر من الفوضى والشرطة تعود إلى الشارع - مبارك يظهر على شاشة التلفزيون الرسمي، متوسطا كلاً من نائبه عمر سليمان، ووزير الدفاع المشير حسين طنطاوي. - الرئيس المصري يعين محافظين جديدين لمحافظتي "الوادي الجديد" و"شمال سيناء". - أنباء لم تتأكد عن اعتقال وزير الداخلية حبيب العادلي. - هروب المئات من السجون والمعتقلات يصيب المصريين بالذعر. 31 يناير 2011: - الحكومة تدعو لحوار مع المعارضة ومظاهرة مليونية بميدان التحرير - تشكيل حكومة المصرية الجديدة 1 فبراير 2011: - أنصار النظام ينظمون تظاهرات مضادة - تباين ردود أفعال الرأي العام المصري حيال الاستمرار في تصعيد التظاهرات للمطالبة بتنحي النظام، بعد المكاسب السياسية التي تحققت خلال الثلاثة الأيام الماضية، عقب 8 أيام من مظاهرة "يوم الغضب". 2 فبراير 2011: خطاب مبارك - حرب شوارع في القاهرة بين معارضي مبارك ومؤيديه - الجيش على "الحياد السلبي".. والحكومة تنتقد المواقف الغربية - خطاب مبارك "العاطفي" أحدث صدمة وتغييرا في المواقف - مبارك: "أريد أن أختتم عملي من أجل الوطن بما يرضي الله والشعب، وبما يضمن تسليم رايته ومصر عزيزة وقوية بما يحفظ الشرعية ويحترم الدستور"، بعد ما ذكرهم بأنه "يعتز بما أمضاه من سنين في خدمة مصر وشعبها". - مبارك: "عشت في مصر وحاربت من أجلها ودافعت عنها وعن سيادتها وسأموت في أرضها" - موقعة الجمل: هجوم بالجمال والبغال والخيول على المتظاهرين في ميدان التحرير في القاهرة، لإرغامهم على إخلاء الميدان حيث كانوا يعتصمون. وكان من بين المهاجمين مجرمون خطرون تم إخراجهم من السجون للتخريب ولمهاجمة المتظاهرين، ويطلق عليهم اسم البلطجية. 3 فبراير 2011: - النظام يتشبث بمبارك ويعلن "إجراءات تطهير" والمتظاهرون يرفضون الحوار ويستعدون ل"جمعة الرحيل" - قدم النظام المصري عددا من التنازلات المهمة التي لاقت استحسانا واسعا في الشارع المصري، وحققت مطالبات ملحة لقطاعات عديدة فيه، مشدداً في الوقت ذاته على تشبثه ببقاء الرئيس حسني مبارك "حتى إتمام ولايته"، وهو الأمر الذي لم ينجح في فض التظاهرات التي دخلت يومها العاشر في ميدان التحرير. 11 فبراير 2011: عمر سليمان يلقي خطاب التنحي الساعة 6:00 مساء الجمعة، أعلن نائب الرئيس عمر سليمان في بيان قصير عن تخلي مبارك عن منصبه وكان هذا نصه: «بسم الله الرحمن الرحيم أيها المواطنون في ظل هذه الظروف العصيبة التي تمر بها البلاد قرر الرئيس محمد حسني مبارك تخليه عن منصب رئيس الجمهورية، وكلف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شؤون البلاد. والله الموفق والمستعان».