CNN)-- أعلنت شركة "ليمتلس" التابعة لمجموعة دبي العالمية، الأربعاء، إنها استغنت عن 7% من القوة العاملة لديها، وأجلت منح عقد في مشروعها "قناة العرب" بسبب تباطؤ الاقتصاد العالمي. وكانت الشركة أعلنت قبل نحو عامين عن إطلاق مشروع "قناة العرب"، الذي تبلغ تكلفته 11 مليار دولار أمريكي، ويتألف من جزيرة عائمة على قناة مائية اصطناعية بطول 75 كيلومتراً، تصل بين واجهة دبي البحرية شرقاً حتى مطار دبي الدولي، مرورا بالمركز العالمي الجديد، ومن ثم تعود باتجاه جزيرة "النخلة جميرا." وقالت الشركة، المملوكة لحكومة دبي، آنذاك إن المشروع "سيكون واحداً من عجائب الإبداع الهندسي في العالم." وقال بيان الشركة إنها أتخذت "قرارا صعبا ولكن ضروريا" في مواجهة الظروف الحالية في السوق، وأعربت عن "أسفها لأن هذا يعني أخذ خطوة مؤلمة هي تسريح نسبة صغيرة من العاملين." فتاوى واراء سعودية متضاربة حول ممارسة النساء للرياضة الوكاد- اثارت رؤى وفتاوي لشخصيات سعودية خصوصا من المؤسسة الدينية جدلا وصل حدالتناقض في شأن ممارسة النساء للرياضة وظهورهن في الإعلام وقيادة السيارة رسائل متضاربة من المؤسسة الدينية السعودية حول حرية المرأة"، أشارت صحيفة القدس العربي الصادرة بلندن، إلى حالة الالتباس الواقعة حول موقف هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر السعودية، فيما يتعلق بالنشاطات النسائية الرياضية وظهورهن الإعلامي. فمن ناحية أفاد الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع، عضو هيئة كبار العلماء في السعودية، أنه 'لا يوجد محظور شرعي حول ممارسة النساء للرياضة، إلا إذا كانت الفتاة ذات بكارة (عذراء)، فقد يظن فيها ظن السوء'. وبالمقابل أبدى الشيخ عبد الله الجبرين رفضه للأندية الرياضية النسائية، محبذا أن تتفرغ المرأة لبيتها وأسرتها، حتى ولو كانت تلك الأندية خاصة بالنساء. وكان قد وقع أكثر من 35 عالما سعوديا بارزا بيانا وجه إلى وزير الإعلام والثقافة السعودي، عبد العزيز الخوجة، لمنع ظهور المرأة في الإعلام، بما في ذلك المذيعات والمغنيات. بينما نشر موقع محسوب علي المتشددين مقالين عن اهمية قيادة المرأة للسيارة مستهدا بتجربة النساء في الكويت وطالب بالبعد عن التنطع ، مقارنا قيادة المرأة بمفردها او ركوبها من سائق اجنبي قد لا يتورع عن اغتصابها