سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
برعاية جامعة الدول العربية وشراكة المنظّمات والهيئات العربيّة والدّوليّة المؤتمر الدولي للقوانين والأنظمة والتشريعات والسياسات والتخطيط اللغوي 13 – 15 نوفمبر 2022 — 19 – 21 ربيع الآخر 1444ه
وجه الاستاذ الدكتور علي موسي العسيري مؤسس مجلس اللغة العربية في دبي الدعوة للمشاركة في المؤتمر القادم وهنا تفاصيل : "إنّ العربيّة بخير ما دام النّاطقون بها عارفين بفضلها وإمكاناتها .. حافظين لتراثها ورسالتها .. مؤمنين بدورها ومكانتها .. مقتنعين بأهمّيّة تجديدها وتعزيز انفتاحها على الثّقافة العالميّة .. فاللغة إن لم تتنفس فنًا وابداعًا وابتكارًا، ضمرت وتكلست .. ولغتنا طالما أبدعت وقدّمت للعالم منتجَّا إنسانيًّا فذًّا في عصور الانفتاح .. فهي قادرة على الإبداع من جديد إن نحن فتحنا لها النوافذ .. وأطلقنا الطّاقات الهائلة الكامنة في ثنايا حروفها البديعة وبلاغتها المعجزة". معالي السيد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية – ( 18 ديسمبر 2021 أكسبو دبي ) الجهات المدعوة للمشاركة والحضور من دول العالم المختلفة * الحكومات * الوزارات * البرلمانات ومجالس الشورى * المنظمات والهيئات العربية والدولية * المؤسسات الحكومية والأهلية ذات العلاقة * الشخصيات الرسمية (أصحاب القرار وصناعه) * المشرعون والقانونيون * المختصون * الباحثون والعلماء (المعتمدون فقط) * خبراء على المستوى الوطني والعربي والدولي كيفية المشاركة في المؤتمر * تقديم تقارير لغوية محلية – وطنية – عربية – دولية * تقديم دراسات ذاتية لغوية * التعريف بالقوانين والتشريعات والأنظمة والسياسات اللغوية * عرض تجارب دولية في مجال السياسات اللغوية * تقديم مبادرات أو مشاريع وطنية في مجال السياسات اللغوية * تقديم أبحاث ودراسات جادة تتعلق بمحاور المؤتمر التّواريخ والمواعيد الرّسميّة نحثّ الجميع على التّسجيل المبكّر لتسهيل مشاركتكم وحضوركم والتّواصل معكم. * تاريخ انعقاد المؤتمر: 13 – 15 نوفمبر 2022م الموافق لِ 19 – 21 ربيع الآخر 1444ه. * آخر موعد لتسلّم الملخّصات والمشاركات كاملة: 15 أغسطس 2022م. * آخر موعد لتسلّم المشاركات من الدّول والمنظّمات: 15 أغسطس 2022 الرّؤية العميقة للسّياسات اللغويّة عند أصحاب القرار وصنّاعه قرّر أحد الحكّام أن يقوم بإصلاح الدّولة، فجمع كلّ مستشاريه، وطلب منهم أن يدلي كلّ برأيه، وتنوّعت الآراء، فمنهم من رأى البدء بإصلاح السّياسات والخطط، ومنهم من رأى البدء بالإدارة، ثمّ التّجارة والاقتصاد، والجيش والأمن، والزّراعة والصّناعة، وغيرها من الميادين الحيويّة. ولم يتحدّث كبير مستشاريه، فطلب منه الحاكم أن يدلي برأيه فقال: "ابدأ بإصلاح اللغة، فالنّاس بها يتحدثّون ويتواصلون ويتعاملون ويعملون ويفكّرون ويبدعون ويبتكرون ويطوّرون وينتجون، وبها يدارون ويحكمون ويوجّهون ويأمرون، وبها تتحقّق السّيادة والاستقلال والوحدة الوطنيّة والعدالة والمساواة بين أفراد المجتمع، وبها يتمّ إعادة إنتاج المجتمع والمحافظة على الأجيال القادمة من الذّوبان والانصهار في ثقافات ومشاريع خارجيّة تهدّد الأمن والاستقرار واللحمة الوطنيّة، وباللغة يتمّ توطين العلوم والتّقنيّات والصّناعات وترجمة المعارف المختلفة، وبصلاح اللغة تصلح السّياسة والخطط والإدارة والاقتصاد والتّجارة والأمن والتّنمية وتتطوّر الدولة وتحافظ على هويتها ووحدتها واستمرارها واستقلالها، وتستطيع أن تنافس الأمم والشّعوب وأن تكون قدوة للدّول التي تحافظ على لغتها الوطنيّة الموحّدة والجامعة في جميع مؤسّساتها الوطنّية والأهليّة، التي تتمسّك بثوابتها ومرجعيّاتها وتراثها وثقافتها وتاريخها، في الوقت الذي تطوّر فيه علاقاتها الدّوليّة وتنهض بقدراتها المختلفة، وتركّز على سرعة نموّها ومَنَعتها الدّاخليّة وهيبتها العالميّة" * نموذج تسجيل المشاركين * نموذج تسجيل الحضور فقط * نموذج إضافة مؤسسات اللغة العربية * الملف التعريفي للمؤتمر * الجهات المنظمة للمؤتمر * جدول أعمال المؤتمر * المتحدثون في المؤتمر * مرجعيات السياسات اللغوية * إرشادات وتعليمات * الشركاء الإعلاميون * الرعاية والدعم والتبرع