الجميع فرح مستبشر خيراً بحزمة القرارات والدعم السخي الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدا لعزيز ال سعود حفظة الله ورعاة ملتمساً به حاجة المواطن وكل ما يتعلق بالعيش الكريم لأبناء هذا الشعب وخاصة في مجال الإسكان حيث تم دعم صندوق التنمية العقاري بمبلغ أربعين مليار ريال وهيئة الإسكان خمسة عشر مليار ريال وعام 2008م تقريباً مبلغ قدر ب خمسة وعشرون مليار ريال توزع على خمس سنوات ,توقع الكثير في هذا القرار تقليص فترة الانتظار الطويل ولا كن لازلنا ,مكانك راوح ,وقبل أشهر صدر قرار إلغاء شرط تملك الأرض ولا كن لم يتم تطبيق القرار لهذا الوقت والحجة للمسؤولين الانتظار حتى يأتي آلية في تنفيذ القرار(ردد يا ليل ما اطولك).. الملك حفظة الله جاد ولديه الرغبة الحقيقية الصادقة بأن يحصل الجميع من أبناء هذا البلد الكريم على السكن الملائم ويعتبر مطلب أساسي لكل عائل ورب أسرة,,ولا كن المشكلة الأساسية تكمن في البيروقراطية المتبعة المعقدة في تنفيذ الأوامر الصادرة,,يجب التسريع في تنفيذ الأوامر وإتباع آلية واضحة وسريعة قدر الإمكان وصرف هذه المبالغ للمواطنين فوراً ,,يجب أن تتجه الصناديق لدعم الإسكان ,صندوق الاستثمارات العامة ,,الصندوق السعودي للتنمية يستثمر في دول أفريقيا واسيا بالمليارات ,, واستثمارات المملكة في الأوراق المالية في الخارج يقولون أكثر من ترررررريليون والفوائد ما تذكر,, والمحتاج الصندوق العقاري مئات الآلاف من المواطنين ينتظرون القروض لمدة خمسة عشر سنة , والعدد نفسه لا قرض ولا ارض,,يجب مراجعة السياسة المالية في هذا الجانب والتركيز على صندوق التنمية العقارية,, لدى الصناديق الاستثمارات الكافية,يجب الإحساس من المسؤولين بحاجة الناس للإسكان والتركيز على هذا الجانب ,,على مجلس الشورى أن يكون صورة وصوت المواطن ومكاشفة المسؤولين عن الصناديق في استثمارها الضخم في الخارج (إذا كان لديه صلاحيات في الجانب المالي) والتركيز على الإسكان في الداخل *احبك يا وطني * والحمد لله رب العالمين. ق/ ذكر لي أحدهم أنه عندما يكون أستحق القرض بعد طول انتظار يعطى القرض على دفعات متقطعة ويتمنى الحصول على القرض دفعة واحدة ليتعاون مع شقيقة الذي يملك مبلغ من المال ويستطيع الاثنين بتعاونهم الشراء بهذا المبلغ سكن جاهز وملائم =رسالة واضحة