مدرب الهلال يعلنها رسمياً «أنا المسؤول» ! هو المسؤول في اختيار اللاعبين ! ولم يفرض عليه أي اسم ! أدرك ذلك « تماماً» ! وسبق أن قلت إن التعاقد مع ناصر الشمراني «تحديداً» كان « بطلب» و « إصرار» من الكوتش الهلالي. الأهم من ذلك، حرص سامي الجابر على التركيز على «منظومة العمل» ! ذاك سر نجاح الكوتش ! « أحدهم» ممن لم « تنم جفونه» بات «مضطرباً» وهو يخوض تجربة «الكتابة» ! « المضطرب» يكتب مقالاً ! أكاد أجزم أنه «لا يعرف كيف يكتب عنواناً»! لكن « الأصدقاء» كثر ! المضطرب – وغيره – يركز على «ذكاء» سامي ! وكيف استطاع هذا «الذكي» أن «يكون علاقات «استراتيجية» مع رجالات الهلال ! حتى أن أحد أعضاء الشرف (في جدة – حسب خزعبلات المضطرب) هو من أصر على سامي ! ليس بتدريب الهلال ! لكن بالتدريب أصلاً ! «الغيرة» تأكل قلب ذاك « المضطرب» ! فبعد قصصه «النتنة» مع ياسر القحطاني، ها هو يبدأ بسامي ! المضحك أنهم يقدمون سامي «كذكي» ! ظننت أن الذكاء بات «مذمة» ! تركيزهم الكبير على «ذكاء سامي» فقط لا يعبر إلا عن حقيقة واحدة ! إنهم «أغبياء» فعلاً ! سألوا الفشّار كيف يكتب «المضطرب» مقاله ! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال ب (المخلب)!