قال المصور هادي صليع صاحب لوحة نجران العالمية التي تحتوي على أكثر من 3000 آلاف صورة لنجران، إنها توحي لمن ينظر إليها في الوهلة الأولى بأنها صورة واحدة، متجسدة في صورة حصان الأخدود الشهير ذي القرن، وأضاف صليع، إن هذه اللوحة كادت أن تدخل مجموعة جينيس إلا أن فترة التصوير وتجميع الصور استغرقت ما يقارب الأربعة أشهر وتأخرنا في التسليم حينها. وأضاف آل صليع، إن هذه الصورة تم العمل عليها بواسطة دماء شابة من فوتجرافيي نجران، وقد ساهمت رابطة إيحاء الضوء في تغطية أكبر قدر ممكن من الصور الفوتوجرافية عن المنطقة . يذكر أن هادي آل صليع قد دخل موسوعة جينيس عبر لوحته الشهيرة شادن التي عملها من الخرز الدقيق وسمّاها موناليزا نجران أثناء دراسته في الولاياتالمتحدةالأمريكية.