على ما في ضميري تغنّي وابدعي ابدعي لي كلامٍ لايق بالكلام اللي قصدته واسعفيني ترى قلبي من اللي سمعته منعمي ما عاد اجمّع افكاري ولا ادري ويش افتل به وش انقض والمعاني تضيع وكلّما قلت بيتٍ ينّسي شدّ عنّي خويّي وانتحى ديرتٍ وانا ب ديرة كنّها في عيوني والمطايا تشدّ رحايله بعد مرّت ثلاث سنين ما كنّها إلا فرد ليله اتذكّر مجالسنا وموقف صحيب ل صاحبه صاحبٍ لا نصيته بالمهمّات ما قام يتعذّر اعتزي به يجاوبني وكنّي على الحيد ارتكي لو باعدّ الفضايل كلّها ما تكفّيها قصيدة وانت معروف بين الناس من غير عدّ ولا انشده يا عطيّه وصل نقلك عسى بالأمر خيرٍ وخيره والله اني على فرقاك يابو علي ماني راضي واحسب ما غيرنا واثر الرجاجيل مثلي بالغبن كل واحد تجاوبني عيونه عن اللي داخله الله يوجدك خير ويخلفك خير وتعيش بسعادة والوصل بيننا موصول ما دمت انا حي وانت حي والعذر يا زميلي كان من يمّنا صادفت زلّه وانت مسموح في بعدي علومي وخافي غيبها * الشرق تبحث عن صاحب الصوت لشيلة «يا هجوسي»