صوّت الهاجوس بالصدر وتوثّق وكنسل أطهر بوح الاصوات الرقيقة ماسكٍ نفسي لو سنيني مطفّق ب اعمق اعماقك امانيها غريقه كل حزنٍ ماج بضلوعي وصفّق من حماسه شعلل ضلوعي حريقه ولّ ياحضرة طريقٍ ما ترفّق كن ماني كل هالفتره رفيقه وقتها كلْ عيد بعروقي تدفّق كنت ابفقد فيه تنهيدي وافيقه من يلوم القلب لو انّه تشقّق والشهيق اللي نشف بالحلق ريقه لا تناظرني كثير ولا تدقّق ماتت بصدري من ايامك حديقه ما تفتّح أي ورد ولا تفتّق غير جرحٍ فضفضت به كل ضيقه سولف الذكرى على البال وتعمّق يا ثقل دمّ المسولف ما أطيقه ليت تفكيري كفخ عنّك وحلّق لو م تستاهل ي بو عروقٍ عريقه بين عقل وبين قلبٍ بك تعلّق صرت أموت وصرت احيا بالدقيقه ماني مصدّقك حلمٍ ما تحقّق ابسط جروحه وسط قلبي عميقه لا تحاول باعتبر صدقك ملفّق شي راجع لي وانا افكاري طليقه وانت صادق مثل أيْ حلم وتفرّق وْراح كلٍ ينعي الحلم بطريقه آتصبّر بس هالصبر يتملّق يجزع من الصمت وعيون الخليقه لا تقول انك خلاص ولا تطرّق للوداع اللي يخبيك بمضيقه قل كلاك الذيب مع يوسف واصدق وْغيرها ماني مصدّق في الحقيقه