قرأت في العدد 89 من جريدة «الشرق» كلمات عذبة ليوسف الكهفي، مع صورة معبرة عن الحب لمنتخبنا، بعيون نورة وغادة وأنا وأنتم وأنتن! ولكن للأسف، لم يعد منتخبنا منتخبنا، ولم يعد الأخضر أخضرَ! بل أسود كجماجم المتعصبين الذين سحبونا للهاوية! على الرغم من محاولتنا البائسة غسله بدموعنا البيضاء، كقلب الأمير الشاعر نواف بن فيصل رعاه الله، ويسعدني أن أدون لكم صدى البوح من أعماقي، بعدما استثارني يوسف وما طرحته «الشرق» التي دائماً في الأفق، ومعذرة على أنها باللهجة المحلية: سلام يا مخرج الصوره بنات بعيونها ثوره المنتخب ضيعوا دوره وكل الجماهير مقهوره سلام يا نوره وغاده متى تحسون يا قاده كل اللواعيب يا ساده تطلب تقارير وإفاده