غادر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، مِنى أمس متوجهاً إلى جدة بعدما أشرف على راحة حجاج بيت الله الحرام وتنقلاتهم في المشاعر المقدسة ومكةالمكرمة وما قُدِّمَ لهم من خدمات وتسهيلات مكَّنتهم من أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة واطمئنان. وكان في وداع خادم الحرمين لدى مغادرته الديوان الملكي في مِنى مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكةالمكرمة رئيس لجنة الحج المركزية، الأمير خالد الفيصل، ومستشار خادم الحرمين الشريفين، الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز، ووزير الحرس الوطني، الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، والأمير نايف بن سلطان بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ومستشار وزير الداخلية، الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين. ووصل الملك إلى جدة في وقت لاحق أمس، وكان في استقباله لدى وصوله عددٌ من المسؤولين.