أصدر رئيس الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية السعودية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد، قراراً بإعفاء الأمير نواف بن محمد من رئاسة مجلس إدارة اتحاد ألعاب القوى، وحل المجلس وتكليف إدارة مؤقتة لتسيير شؤون الاتحاد، ورأس الأمير نواف بن محمد اتحاد ألعاب القوى في 1992، واستمر في منصبه حتى نهاية أولمبياد ريو دي جانيرو، فيما حقق اتحاده ميدالية فضية في أولمبياد سيدني لسباق 400م حواجز.